"بندقيتك أيها السيد الشاب." قال وأعطاني البندقية، نظرت إلي مارتن بهدوؤ.
"رئيس." تحدث جين بعد صمت طويل، ونظر إلي وإلى هان بالتناوب. "هل حدث شيء؟" سأل بهدوء. منذ متى
جين يتحدث هذا بشكل مريح معي؟
"لا." لقد كذبت واخترت تجاهل نبرة صوت جين.
بدا جين وكأنه يريد أن يسأل مرة أخرى لكنني ابتعدت على الفور وغادرت هذه الغرفة.
اتبع مارتن خطاي من الخلف بإطاعة، ولم يصدر أي صوت على الإطلاق، ولا أنا أيضًا، كنت مشغولًا بأفكاري الخاصة.
"مينهو." ناداني أحدهم باسمي بشكل مألوف، فرفعت رأسي - الذي كان في الأصل منخفضًا - لأتجه نحو مصدر الصوت.
"هل أتيت لزيارة هان ؟" سأل الشخص، وتحدث ببطء عندما قال اسم هان، حتى عينيه تحولت إلى اليمين واليسار كما لو كان حريصا على شيء ما.
عندما تحدث جيرالد عن هان، عبست مرة أخرى.
فتحت فمي لأسأل لكني أغلقته مرة أخرى.
"إنه في مرحلة الشفاء." قال جيرالد مرة أخرى، كنت صامتًا وما زلت لم أرد على كلامه على الإطلاق.
وأضاف: "السم الذي شربه أثار خلايا سرطانية، ونعم الخلايا السرطانية كادت أن تدمر أعضائه. وهو يخضع حاليا للعلاج، وحالته لا تزال ضعيفة ولم تتعاف بعد. وسيظل بحاجة إلى علاج مكثف خلال الأيام القليلة المقبلة".
شرح جيرالد مرة أخرى. لقد استمعت بهدوء إلى التوضيح الذي قدمه جيرالد.
"جيرالد." ناديته.
"هم." تمتم في الرد.
"في الواقع،" توقفت للحظة قبل أن أواصل كلامي، وبعد أن شعرت بالثقة، تحدثت مرة أخرى، وتابعت كلامي،
"لا أعرف - لا، أعني أنني لا أستطيع أن أتذكر بوضوح من هو هان. في الآونة الأخيرة، هذا الرجل يفسد أحلامي دائمًا، أحلم دائمًا ب هان ولا أعرف كيف يبدو، هذه هي المرة الأولى التي أقابل فيها هان.
في الواقع، من هو هان؟"
تحدثت مطولاً، ونظرت مباشرة إلى جيرالد منتظرًا الإجابة التي سيقدمها.
"هل نسيت هان؟" سأل جيرالد كما لو كان يوضح ما شرحته للتو، لقد التزمت الصمت ولم أومئ برأسي أو أهزه.
"هل لهذا علاقة بجاستن؟"
بقيت صامتًا، لم أرد على ما قاله لأنني لم أعرف أي شيء، لم أكن أعرف هل جاستن هو الذي جعلني هكذا أم لا، ما كنت أعرفه هو أنني لا أعرف من كان هان.
أنت تقرأ
دكتور |Minsung
Teen Fictionيبلغ هان جيسونغ ، طالب الطب الذي يعمل حاليًا كمتدرب في مستشفى في نيويورك ، 20 عامًا تقريبًا. دون أن يدرك هان جيسونغ ، أن هناك من يبحث عنه. كان هان شاهد عيان قبل 7 سنوات رأى مذبحة سادية قام بها رجل يبلغ من العمر 23 عامًا ، شخص لديه الآن شبكات إجرامي...
24.
ابدأ من البداية
