"لديك صدر رائع حلوتي"

مصر على التغزل بكل إنش في جسدها وهي تحب ذلك، تشعر بالكمال معه، لكن ذلك لم يمنعها من مجاكرته فقد صفعت كتفه بخفة ثم قالت...

"توقف يا قليل الأدب"

فتبسم بخبث ثم أزال قميصه قبل نزوله نحوها ثانية لذا وبيديه بدأ بالمسد على نهديها وأثناء ذلك هو نطق حديثه...

"لم تري قلة الأدب بعد حلوتي"

غمز لها بخبث نهاية حديثه ثم وبشفتيه نزل نحو نهدها الأيمن يقبله بلطف قبل بدأه بامتصاصه مع مسده بيده على نهدها الآخر...

فتأوهت أثينا بمتعة من مايفتعله حبيبها بصدرها من حركات دائرية حول رأس نهدها لذا غلغلت أصابعها بخصلاته الفحمية تشد عليها بقوة...

"جون...هذا..."

تأوهت بصخب فور أن قضم رأس نهدها الوردي فطبع قبلة صغيرة فوقه كإعتذار على قسوته ثم وبقبلاته نزل نحو بطنها يقبلها بلطف إلى أن وصل لحافة لباسها الداخلي...

"لقد حان وقت المتعة الكبرى حلوتي"

وضع يده على حافة لباسها الداخلي يحرك إصبعه السبابة على طول حافة لباسها من الداخل فضمت شفتيها مع بعضهما البعض تحاول كتم اي صوت سيخرج من شفتيها...

ببطئ شديد أنزل لباسها ثم أخرجه من قدميها بعد أن ضمتهما ضد بعضهما البعض كي تسهل عليه تجريدها من ما يستر حرمتها...

لعق شفتيه برغبة ما إن اتضح أمامه عضوها بوضوح بعد أن فرق بين فخذيها ثانية ثم وبيده ضغط على فخذيه فتحول لونهم من الأبيض إلى آخر أحمر لشدة ضغطه عليهم...

"بلطف جون"

أثناء إزالته لبنطاله ثم سرواله الداخلي فاهت أثينا فرفع نظره نحوها يبتسم بجانبية قبل تحريكه لرأسه بالإيجاب فحديثه بعد أن توسط فخذيها ثانية لكن هذه المرة يمسك برجولته بين يديه...

"لا داعي للقلق حلوتي، أنا لن اؤذيك أبداً"

زمت شفتيها بلطف منتظرة فعلته القادمة والتي كانت تحريكه لقضيبه فوق حرمتها في محاولة منه لخلق احتكاك مباشر بين عضويهما...

"هل تسمحين لي!"

قبل إقدامه على أي فعلة سألها فهزت رأسها تعطيه موافقتها ليقبل شفتيها مطولاً ثم أنزل عضوه نحو فتحتها لذا وببطء بدأ بإدخاله فعضت طرف سفليتها ببعض من التوتر، إلا أن خوفها وتوترها كان بدون داعي فلم تشعر بأي ألم بحرمتها سوى بوخز بسيط للغاية...

𝐉𝐊 ||𝐓𝐢𝐧𝐝𝐞𝐫69||حيث تعيش القصص. اكتشف الآن