مهلا يا قدري شئنا ام ابينا 65

128 3 2
                                    


« القصر »
حمزة : ايوه رجع ما قدرنا نفسر سبب اطلاقه لنار لكان يتضح لي انه كان يحاول يخفي شي
ابو عاصم ناظر ياسر بأستغراب
ياسر يطمن جده: لا تشغل بالك بروح اتفقد الوضع وانت عارف جهاد يعشق الصيد والرمايه ف اكيد مطلق له على شي بدون تفكير في الوقت
ابو عاصم هز راسه: المهم انه رجع
ياسر اتجه بسرعه لمواقف السيارات يريد يتاكد ان سيارة جهاد فعلاً موجوده
وصل واخذ نفس عميق وابتسم براحه وهو
يشوف سيارة جهاد المميزه بين سياراتهم
شاص 2016
'
-
« جناح ياسر و نـوف »
دخل الغرفه والابتسامه مازالت على شفايفه كان يتمنى يروح و ي سلم عليه ويحضنه لكن مثل العاده مقفل غرفته
تلاشت ابتسامته وتحولت نظراته للقرف اول ما طحت عيونه عليها نايمه على الارض
تجاهلها ورجع يكمل نومه
'
-
« الساعة 11:00 ص »
صحت غصب عنها بسبب الخدامه اللي رفضت تتركها حتى تصحى وتنزل لان الكل مجتمع تحت وفيه عزيمة غدا بمناسبة رجوع جهاد
وقفت في غرفة الملابس بكسل وبدون تفكير
طلعت لها بنطلون وقميص وهي ناويه تلبسها
تفاجاة فيها تنسحب من يدها بعنف
لتفتت بفزع وهي تشوفه واقف وراه بملامحه الجامده: لايكون ناويه تلبسين هذي
نوف غمضت عيونها ورجعت تفتحهم: ما تلاحظ انك زودتها ترا الرجال ما يتدخلون في خصوصيات البنات
ياسر دفها وطلع لها فستان طويل باكمام طويله ماسك على الجسم بلون الرصاصي ومعه جكيت بنفس طول الفستان يزينه بروش chanel: اوه حلو بعد تعدين نفسك من البنات كويس باقي فيه امل
نوف بعصبيه: ليه ليكون عندك شك اني بنت
ياسر بهدو مسكها من كتوفها ووقفها قدام المرائيه: بشكلك هذا لااا
نوف رفعت عيونها للمرايه تشوف انعكس صوتها فيه شعرها مموج مثل العاده مربوط اخر بعشوائيه بربطه صغيره ملابسها واسعه بدون شعور منها كانت بتهز راسها بلا قدرة تمسك نفسها في اخر لحظه وعضت شفايفها
مسك كفها ومشها معه لخارج غرفة التبديل وقفها
قدام التسريحها وكانها دميه بين ايديه
فك ربطتها ورتب شعرها بيده فتح ثاني درج بتسريحه والي كان كله ميك اب
اخذ روج وردي فتحه الغطاء ورسم به على شفايفها
بنعومه نزله و مسح براس اصبعه السبابه طرف الروج اللي زاد عن شفايفها
لفها للمرايه مره ثانيه
نوف كانت مخدره ماقدرت تقاوم نظرات عيونه وابتسامته ورقته معها
وقف خلفها : كذا نقدر نقول ان فيك شي من الانوثه لحظه نزلي نظارات "مد يده بيسحب نظارتها"
نوف خذت نفس ورجعت راسها على ورا وهي تثبت يدها على نظارتها
ياسر مسكها من كتوفها ونزل راسه لمستوى راسها وبهدوء..
-
'

مهلا يا قدري شئنا ام ابينا Where stories live. Discover now