شمس:- شكرآ لصديقتي88suger_t88@
على الدعم المقدم من قبلها لي دائمآ وايضاً صديقاتي الآخريات على تفاعلهم مع الحكاية وايضا نصائحهم المفيدة لي وشكرآ للجميع
على الدعم ايضاً♡
شمس:- "أَسال الله أن لايفجع قلوبكم بعزيز"بعد مرور سنة على وفاةِحسن ماذا سيحصل برأيكم من أَحداث لبطلتنا سامري ؟؟
سامري:-كامت أُمي بالسلامة الحمدلله على كل حال وفي صباح أولِ يوم من عيد الاضحى رحنا أَني وأَهلي لمقبرة النجف (وادي السلام)ويا أهل أبوي حتى نزور قبر حسن.
شمس:-هذه عادة عراقية وهي زيارة الميت في صباح أول يوم عيد الاضحى وتوزيع الطعام للفقراء على روحه الطاهرة
سامري:-طبعآ أَني محرومة من الطلعات نادرآ أَطلع وبالتواسيل ويا أَمي يله يخليني أَبوي يكول عيب البنية تطلع بحيث ماأَندل ابدآ.
شمس:-سودة عليه حبيبتي سامري الله يكون بعون كثير بنات هيجي وضعهم مثلج.
سامري:-أجرنا سيارة ستاركس جبيرة ورحنا لمقبرة النجف لمن وصلنا نزلت أَمي من سيارة وهي تُركض وتصيح بصوت مبحوح يهد الحيل:
أمي:-ييمه البيت خالي ييمه النوم هاجر عيوني من يوم جثمانك طلع لمقبرة النجف(وادي السلام) محمل ييمه رجليه ماتن شلونك يبعد أَني.
أمي:- وكعدت بالكاع والطم على صدري واَبجي لحد ما كوموني سامري وحجي كاظم.
سامري:-نزلت لأمي وكومته كتله يله حنروح لقبر حسن واَخذناها أني وابوي لقبر حسن لمن وصلنا لهناك.
أمي:-وصلت لقبر حسن وانجفي على وجهي على قبره وأبجي بحرقة دور كعدت وكابلوني اولادي وانعى على روح حسن واكله:
ييمه بعدك لا حله المشرب ولاطاب وخزن جرح دلالي ولا طاب دونك لانشد أحد عليه ييمه ولا طاب وشاف شنهو الصار بيه يييمه أفز من النوم وادور عليك مثل الفكدت عكله وينك ييمه ييمه حرامات ااااخ اااخ يحسن
أمي:-وجهك الحلو يصير جوه التراب ييمه ضحكتك تارسه البيت يييمه وحشة وغربة
بقيت وحدي ييمه اه ااه اه
ااه اااه ااخ ااااخ يقلبي نام عزيزك جوه التراب
بس انت ظليت عدل ولهسه تنبض وتجزع على
عزيزك يملاكي يوجعني غيابك اااه ااااه ااه
شمس:-طبعآ تأثرت بهيج مشهد كولش صعب حيل بس حااكمل لان تأخرت عليكم بالتنزيل.
سامري:-كابلنه أَمي أَني وأَحمد وابوي وأَهل
أبوي على صفحة كاعدين وكله تبجي على
نعاويه وكلمن فاقد أكيد عزيز ع قلبه.
شمس:-مقبرة وادي السلام عليه خرافات أنه مسكونة بالجن وهكذا امور لكن الواقع من
تدخلله قلبك يصير مهموم وتبجي بلا وعي لانه كثير بشر مدفونين هناك أَحبابهم.
YOU ARE READING
هتكُ الروح
General Fictionعندما اِغتصبني في سواد الليل بوحشية عانيت أَشد المعاناة بين قيود التقاليد و العادات وبين أَخي الذي يُريد روحي بدافعِ الثأر لشرف العائلة. ماهو مصيري ياتُرى !!
