💘الفصل ٤٤💘

ابدأ من البداية
                                    

ذهب الجميع الي النوم بعد ان اطمأنو علي صالح و الذي صعد الي جناحه بمصاحبه صغيرته و قد طلب شريف من علي ان يبيت معهم ليكون مطمأنا عليه بدلا من مكوثه وحده في فيلته بعد ان سافرت امه الي الاسكندريه منذ يومان وهو كان اكثر من مرحب بتلك الفكره التي ستجعله ينعم باحضان حبيبته التي يحتاجها و بشده

بعد ان تاكد انه لا يوجد احدا بالخارج تسحب علي مهل و فتح باب غرفتها ثم دلف و اغلقه في نفس اللحظه التي كلنت تخرج من المرحاض و هي تلف جسدها بمنشفه قطنيه صغيره بعد ان اخذت حماما بارد يزيل عنها ارهاق اليوم ....لم يمهلها فرصه لتستوعب وجوده بعد ان شهقت بخضه ....انقض عليها يفترس ثغرها بقبله نهمه و ما لبثت ثواني حتي رفعت يدها تلفها حول عنقه و تبادله الاشتياق و الرغبه ....جن جنونه و اهتاج اكثر بعد شعوره بتجاوبها معه و حاجتها اليه و التي تظهرها لاول مره فمد يده و ازال تلك المنشفه التي تحجب عنه جسدها المثير و قام باعتصار نهديها بيده و فمه ياكل ثغرها اكلا و ما كان منها الا ان تحاول نزع ملابسه من عليه بنفاذ صبر فهي تشعر بالاحتياج الشديد له و جسدها يأن شوقا للمساته ....بعد ان ساعدها في نزع قميصه فصل قبلته بلهاث و نظر لها بشهوه ثم امسك يدها جاعلا اياها تنزل بنطاله القطني و ما تحته ....اغمضت عيناها بوله و تركته يفعل ما يشاء ...اليوم ستلغي عقلها و ليذهب خجلها و تحفظها الي الجحيم هي تحتاج حبيبها و فقط.....بعد ان سقط بنطاله ارضا وهو ما زال يضاجعها بعيناه امسك كفها ووضعه فوق رجولته المنتصبه بقوه و قال بصوت يملأه الرغبه : هموووت عليكي ...حسسيني انك محتجالي زي مانا محتاجلك ...ضغطت بيدها علي عضوه ثم رفعت جسدها تبادر بتقبيله لاول مره تحت زهوله و فرحته ثم فصلت قبلتها و هبطت تجلس فوق ركبتيها حتي سارت رجولته امام وجهها ...و حينما شعر بحيرتها و جهلها لما عليها فعله امسكه هو بيده و اخذ يمرره فوق شفتيها برفق ينافي هياجه و حينما اغمضت عيناها باستمتاع بدأ يدخله برفق و حينما شعر بها تضم شفتيها عليه زمجر باستمتاع و اخذ يتحرك داخل فمها وهو يحاول ان يتحكم في نشوته التي تأمره بدفسه كله حتي يخنقها به....بدات تستجيب له و تتحرك معه حتي شعر انه سيفقد السيطره علي نفسه و سيجبرها علي التهامه فسحبه من داخل فمها و قام بمساعدتها علي الوقوف ساحبا اياها نحو الاريكه جاعلها تجلس فوقها و هو ركع امامها حتي اصبح ثدياها امام وجهه فنظر لهم بجوع و مال عليهم يمتصهم بنهم اخذ ياكل حلمتها بفمه و يده تعتصر الاخري و هي تتاوه بمتعه و تفرك نصفها السفلي الذي يلامس بطنه و لم تستطع تمالك حالها بعد ان تملكت منها شهوتها وهو لا يرحمها بفرك و امتصاص حلمتها التي احمرت من ضغطه عليها و حينما مده يده ليداعب انوثتها ..اااااااه....علي....رفع راسه و قال بعد ان ترك حلمتها و لكن يده كانت تقرص بذرها بفجور : قلب علي و روحه ...حينما وجد عيناها تترجاه ان يخلصها من عذابها ابدل يده بفمه بعد ان باعد فخذيها بيداه و دفن راسه بينهما يلعق انوثتها و يمتص شفرتيها تاره و اخري يعض بزرها ...اما لسانه فقد لعق به عسلها المسال داخل فمه و ما جعله يقسو عليها و يبدل شفتيه باسنانه حينما جذبت راسه لتدخلها اكثر و هي في حاله هياج....جائت بشهوتها مره و حينما طالبت بالمذيد قام و جلس بجانبها ثم رفعها لتجلس فوق رجولته التي وضعها بشكلا. طولي ....و من هنا بدأ الجنون حيث اخذت تتحرك فوق بسرعه و هي ترجع راسها للخلف بمتعه عاليه و هو يلتهم ثديها باسنانه و يده تعتصر مؤخرتها التي يضغط عليها ليساعدها علي الحركه اسرع حتي اتت بشهدها فوق رجولته مما جعله ياتي بخلاصه هو الاخر
قام بضمها بقوه وهو يدفن راسه في تجويف عنقها يستنشق عبيرها بنهم وهو يقول بانفاث لاهثه : كنت محتاجلك اوووووي
ضمته لها بحنو و قالت : مش اكتر مني

ليتك كنت... ( صالحا )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن