💘الفصل ٤٢💘

ابدأ من البداية
                                    

بعد ان رحب بها الجميع و عرفوها علي انفسهم تباعا جلسو في جو اسري هاديء و لكنهم تفاجئو بالصغير يمد يده ليملس علي بطن ليله و يقول : هنا فيه نونه
سحبه صالح من ملابسه رافعا اياه للاعلي وهو يقول بغيره : انت بتلمس بطن مرااااتي يااااض
نظر له الصغيره بقوه و قال : بسوف النونه بتاعتي الي جوه
جن صالح و قال : اتلم يابن حكيم بدل ما اعلقك فالجنينه ملكش دعوه بمراتي و نونه ايه الي بتاعتك يا روح امك
صاااااااااالح : هكذا صرخت ملك عليه اثناء ما كان حكيم يحاول تخليص ولده من يد هذا المخبول و قالت : ايه الالفاظ الي بتقولها للولد دي عيب كده
رد عليها ببرود بعد ان ترك الطفل و ضم صغيرته تحت زراعه : ده الي عندي و هضربه كمان لو قرب منها قال بيشوف النونه بتاعتو قااااال روح شوف امك الاول
اخرج الصغير لسانه وهو بين زراع ابيه و قال : النونه جوه تاعتي هاخدها ثح يا بااااابي
قبله حكيم و قال : صح يا عيون بابي يااااارب تطلع بنت و انا اجوزهالك
جن صالح عالاخير و قام بالوقوف و حمل تلك التي تموت ضحكا ثم قال وهو يتجه بها للاعلي : انا هاخد مراتي و عيالي و امشي و لو فكرت تقرب منهم يابن حكييييم هقتل ابوووووك
ضحكو بصخب علي غيرته فقالت ليلي : لو كانت فعلا بنت يبقي صالح هيتجنن خاااالص اذا كان بيغير علي ليله كده امال هيعمل ايه مع بنته
ملك بسيطره : و لا اي حااااجه يارب تطلع بنت و انا اجوزها لابني غصب عنه
شريف : بلاش الحماسه تاخدك اوي كده انتي عارفه اخوكي مجنون و انتي عندك عيال خافي علي نفسك يا قلب عمك

دلف بها الي جناحه و نار الغيره تحرقه حرقا لمجرد ان الطفل الصغير لمس بطنها المنتفخه قليلا ....كانت هادئه تماما بين يديه حتي تتجنب بطشه و حينما مال ليمددها فوق الفراش شابكت يدها خلف عنقه و لم تعطيه الفرصه ليبتعد بل قامت بتقبيله قبله راغبه حتي تلهيه عما يدور بداخله و لكنها بتلك الفعله اشعلت ناره اكثر فالتهم ثغرها بشراسه المتها و لكنها ستتحمل حبيبها حتي تهدأ غيرته المجنونه و لو قليلا
ابتعد بعد فتره و قال بلهاث : ينفع الي حصل ده ازااااي تسبيه يحط ايده علي بطنك
ملست علي وجهه و قالت لتراضيه : و الله يا حبيبي هو عملها فجأه و ملحقتش اخد اي رد فعل لقيتك بتعلقه من قفاه...كانت تحاول التحدث بجديه و تتحكم في ضحكتها بصعوبه و لكن عيونها اللامعه بشقاوه وشت بها خاصا حينما اكملت : دانا كنت هضربه علي ايده و الله بس احسن انك علقته و بكره هقول لملك متخليهوش ييجي جنبي خااالص مااالص
نظر لها بشك و قال : بت انتي بتهاوديني فكراني عيل قدامك
قبلته تلك المره حتي لا تطلق ضحكاتها الصاخبه و تغضبه اكثر ثم فصلتها و قالت : و انا اقدر بردو يا حبيبي انا فعلا مدايقه انه لمس حاجه ملكك...نظرت له باغواء و اكملت وهي تملس برقه خلف اذنه : مش انا مللك بردو
اكلها بعينه العاشقه وهو ينظر لها بقلب متضخم و قد نزلت كلمتها مثل الثلج فاطفات ناره المشتعله و لكن الخبيث اراد ان يستغل الموقف فتمدد بجانبها و قال : انا زعلااان و عااايز بس مليش نفس اعمل حاجه بعد الي حصل
فهمت دلاله عليها فاعتدلت وجلست علي ركبتيها ثم اخذت تزيح ملابسها عنها و هي تقول : الباشاااا يؤمر و انا عليا انفذ خليك مرتاااح يا قلبي و انا ...غمزت له بوقاحه و اكملت : هريحك.....و فقط ازاحت عنها جميع ملابسها ملقيه اياهم ارضا حتي اصبحت عاريه امام نظراته الماجنه و بدات في خلع ملابسه وهو مستلقي باسترخاء و لم يكلف حاله ان يساعدها الا ان يده خانته حينما امتدت تمسك بحلمتها المتدليه فوقه وهي تميل عليه لتحل ازرار قميصه ...اغمضت عيناها بوله و اكملت نزع باقي ثيابه و القتهم ارضا ثم قبلته بسطحيه و قالت : ثواني و هرجعلك.....مرت من فوقه عن قصد و تهادت في مشيتها و هي تعلم تمام العلم انه يتبعها بعيناه الوقحه ...اخذت عبوه النوتيلا الموضوعه فوق الطاوله ثم فتحت غطائها و اتجهت اليه فابتسم باتساع بعد ان فهم ما ستفعله و تحفز كثيرا في انتظار متعه ساخبه ستحدث بعد قليل....وضعت القليل فوق ثغره ثم اخذت تضعها علي هيئت خط مستقيم من اول ذقنه الي ان وصلت لاخر بطنه ثم نظرت لوحشه الثائر و بللت شفتيها بلسانها بشهوه و بدات تضع عليه الكثير من النوتيلا ....وضعت العبوه فوق الكومود المجاور للفراش و نظرت لجسده بالكامل و هي تشعر بتبللها من مجرد رأيته فما بال اذا لمسها لم تنتظر اكثر ...مالت عليه و لم تقبله بل اخذت تلعق بلسانها كل ما وضعته فوقه بطريقه فاجره جعلته يجن و ما ان وصلت لرجولته نظرت لها باشتهاء و جلست بجانبه علي ركبتيها ثم مالت لتلعقه فاصبحت مؤخرتها امام وجهه من جانب جسده ...لم تشعر بحالها وهو تلعقه بنهم و اشتهاء و يدها تفرك خصيتاه ....اصواتها التي تخرجها من حنجرتها وشت بها اما شبقها الذي سال علي فخذيها و الذي لامسه بيده قبل ان يدخلها في انوثتها جعله يشعر بانتشاء و غروره كرجل تضخم بداخله اكثر فصغيرته سال مائها بمجرد لمسها لجسده ..حسنا قطتي الشرهه فلتنالي مكافأه علي ما تفعليه ....بينما هي مندمجه في امتصاص و لعق رجولته حتي خصيتاه ادخلتها في فمها بنهم اخذ يفرك شفرتيه و بذرها ثم ادخل اصبعيه في فتحتها يضاجعها بهم و كلما تحركت باستمتاع كلما ذاد تحركه و عبثه بانوثتها حتي سالت مائها مغرقه اياه فاخرج يده من انوثتها وضعها بين فلقتي مؤخرتها يصاجع فتحت شرجها حتي يجعلها تجن و بمجرد ما فعل تلك الحركه حتي عضت رجولته ف.اااااااخ هكذا زمجر بمتعه طاغيه جعلته يفتعل معها حركات اكثر فجورا حتي يثيرها ...هو يعلم ان صغيرته ما زالت متأثره من مضاجعته لها من الخلف و لكنها تحاول نسيانها وهو بما يفعله يجعلها تصل لاقصي متعه بدون ان يغضب ربه و يلجها من الخلف فكل شىء و اي شىء مباح بين الزوجين الا المعاشره من الدبر ....اخذ يعبث بها بحركات مدروسه حتي شعر بجنونها و الذي ظهر في عضاتها لعضوه فجذبها من شعرها حتي تتركه ثم قام من مرقده و اوقفها معها ارضا و مال علي ثغرها يلتهمه بجنون و يده لا تترك مؤخرتها ..و الجميله تفرك جسدها بجسده بجنون...سحبها معه وهو علي نفس الوضع حتي وصل الي الاريكه ..فصل قبلته و قال بصوت متهدج وهو ينظر لها بعيون يلملأها الشهوه و يده لا ترحم حلمتها : عيزااااني
عضت شفتها السفلي و اسبلت عيناها ثم ...اااااه...اووووي
ابتسم و سحبها حتي جعلها تميل بجسدها و تسند مرفقيها فوق ظهر الاريكه ثم جلس خلفها و باعد ساقيها ...دفن راسها في انوثتها يلتهمها التهاما و يده تعبث بمؤخرتها مما جعلها تجن و تعض ظهر الاريكه حتي لا تصرخ من المتعه و يسمعها الجميع وهو لا يرحمها ..فمه يضاجعها من الامام و يد ترهق فتحت شرجها اما الاخري تفرك حلمتها المتدليه منها...ظل هكذا حتي لعق مائها و ارتشفه و لكنه لم يجعلها تكتفي منه ابدا حتي لو ظل يضاجعها لاخر نفس يخرج منه ..وقف خلفها وقام بوضع رجولته بين فلقتيها و لكنه ظل ممسكا به بيده و اخذ يحركه فوق فتحتها و يده تقرص فلقتها بقوه و هي ما لبثت ان تاتي برعشتها حتي اهتاجت مره اخري...فقام بسحب رجولته و الولوج بها داخل انوثتها و ظل يخرج ويدخل بسرعه جنونيه حتي شعر برعشتها فقام بقزف حممه بداخلها و هو يكاد يلتقط انفاسه من فرط المتعه

ليتك كنت... ( صالحا )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن