عدت للبقية و جلست معهم حتى نهاية هذه الحفلة الم يكن عرض فقط... كنت جالسة للتحدث مع ووزي لكنه لم يسأل كيف فعلت ذالك لذا لم اخبره ساعة او اكثر ليأتي سكوبس
سكوبس: ووزي اكيكو نحن ذاهبون من اجل عشاء عمل اذهبوا انتم للفندق سوف نتأخر قليلا ووزي: حسنا
توجهنا للسيارة لكن..
ليا: اكيكوو انتظري
استدرت لها
ليا: سأذهب معكي حقا؟ ليا: نعم قبل المدير ان يمنحني اليوم ووزي هل.. ووزي: لنذهب ليا: انت قصير جدا ووزي: ماذا؟ اعيديها انه مخيف لا تعلقي على طوله ليا: لم اقصد هذا آسف سيد.... ووزي: انا ووزي فقط السيد لي جيهون ووزي: لما تعطين اسمي الكامل؟ انها صديقتي لا تخف
ركبنا السيارة و توجهنا لمطعم
ليا: انه جميل الا تعيشين هنا؟ ليا: صحيح لكن لا اذهب لمثل هذه الأماكن هل تعيشين بقصر ليا: اكيكو انتي تعرفين جيدا من يكون ابي ووزي: يا رفاق اطلبو الطعام ليا: انه على حسابي اليوم لأشكر اكيكو على تعويضي هل تدفعين لي مقابل الخدمة ايتها ال.. ووزي: سأدفع انا حسنا ووزي اوبا ووزي: ماذا؟ هاي انتي آسفة
اكملنا تناول الطعام ثم خرجنا للتجول قليلا و عدنا للفندق بعد توديع ليا
ووزي: اكيكو لنتحدث اسفة بشأن ليا انها وقحة قليلا لكنها حقا طيبة و لا تقصد ان.. ووزي: جونغهان اوه مابه؟ ووزي: عودا لبعضكما لما؟ هل انا الملامة؟ ووزي: لا احد منكم ملام جونغهان لايزال يشعر بالنقص بسبب والديه و عندما انتي ملأتي ذالك النقص شعر بالنقص اكثر لأنكي اجتماعية انا لست اجتماعية انا اكثر شخص يخاف من المجتمع لا اقصد ان افعل هذا بجونغهان اعرف ان مشاعره رقيقة لكن لما لا يتحمل فتحدثي الى فتى آخر لا يعني انني لم اعد احبه ووزي: لما لا تتوقفين انتي عن جعله يعاني عندما تعرفينه انه لا يتحمل؟ لأنني لم اكن استطيع التحمل لكنني عانيت لما لا يستطيع احد ان يشعر بما شعرت به ووزي: من ماذا عانيتي انتي هل عشتي وسط والدين لا يهتمون الا بنتائجكي الدراسية طبعا نتائجي الدراسية كانت هي من تحدد ان كنت سأنام بغرفتي ام بالحديقة ووزي: ماذا؟ اكثر اشخاص يعرفون ماذا عانيت في الماضي هم جون، ونوو، مينغيو هذان الأخيران انتبها لعدة عادات سيئة بي لهذا ووزي: انا...... آسف لابأس ووزي الجميع معذورين ووزي: لكن ارجوكي عودي لجونغهان سأحاول ووزي: حسنا شكرا لكي
عانقني ووزي و لأول مرة اشعر انني طويلة القامة غادر ووزي غرفتي و جلست هناك لوحدي افكر بطريقة ما ليعود جونغهان لي ليس هو فقط من يشعر بالنقص ولدت ربع مكتملة ان ولد هو نصف مكتملة.... سأتصل بمينغيو
مينغيو: هاي اكيكو مينغيو اريد العودة لجونغهان مينغيو: فجأة؟ نعم مينغيو: ان كنت جادة فكل شيء مخطط له تصرفي كأنكي متخاصمة معه حتى الحفلة بعد غد حسنا مينغيو انا ادين لك مينغيو: انا اريد فقط مساعدتك حسنا
اغلقت الهاتف و تركت عالم الأحلام يأخذني
اليومالتالي:
لست نائمة لكن جونغهان اتى يوقدني ما ان وضع يده علي حتى قلبت الأمور بحيث انا اعتليه
جونغهان: ابتعدي لما فعلتي هذا هل انت مصر عزيزي؟ جونغهان: تحول مفاجئ بك و جرأتك لم تتغير حسنا لا يهم
ابتعدت عنه و خرجت حاملة حقيبتي تبعني بهدوء ككل مرة في الأسفل كان ينتظرنا الجميع نظرت لووزي و اومأت له ابتسم لي انه ظرييف
........
Ups! Tento obrázek porušuje naše pokyny k obsahu. Před publikováním ho, prosím, buď odstraň, nebo nahraď jiným.
Ups! Tento obrázek porušuje naše pokyny k obsahu. Před publikováním ho, prosím, buď odstraň, nebo nahraď jiným.
