الثَامنةَ صباحاً || 8AM

447 45 31
                                    

.
.
.

أنهِا الثامِنةَ صباحِاً ، حُيثَ نحُنَ الأنَّ متوجهوِنَ لمنِزل والديِي تايهيونغ ، يبعِد عنِ بيتنا تقريباً ساعِة لذا نحُن مبكرونَ بالذهِاب لهِم

السيِد كيمَ لي و السيدةَ كيم راشيل يحُبانني كثيراً كمُا أنه يشعرناني بأنني طفلتهمَ لذا مْنَ الجيد الذهّاب اليوم و رؤيتهم

كُلش شي جيد هناكَ الا عمه تايهيونغ الكبيرة ، التَي كانتّ تظنَ أنَّ تايهيونغ سيتزوج أبنتهِا لكنهَ لِمَ يفعلِ لذا هي تنتقم مني

نفضتَ تلك الأفكِار السيئة عنُي ، فأنَا لا أريد أَستباق الأمور عسى و لعّل أنَّ تحُدث معجزة كونية تجعلها لا تنبته لوجودي اليوم !

شعُرتَ بتايهيونغ بضغط على يدي لأنتبهِ له ، ليردف بأبتسامته الواسعِةَ

"أنهِا أغنيتكُ المفضلة "

أنتبهتّ لصوتَ الراديو الذي يشعّ بأنغامَ أغنتيني المفضلة لأضحِكَ على حماسة اللطيف

لأسمع تايهيونغ يقُول لجومانّ الجالسَ بكرسيه الخاص في الخلفَّ

" أَتريد رؤيةَ عرض والدتكِ صغيري ؟ "

صفق جومِانَ بحماس ليردفَ

" أجِل أجِل أجِل "

ضحكتَ أنًا عليهم وعلى سخافةَ تايهيونغ ، لأنظر قليلاً الى الامِامَ لأبِد بعدها بغناء و الرقص بخفةَ على أنّغامَ تلكَ الأغنية الرائعة

فأَخر ما أرِيده هوِ أنَّ أحِرم عائلتي مْن ضحكتها بسبب أخزاني

.
.
.

دخَولنا للمنزلَ كانَّ موازياً لدخول لاي و مينا مُعِ توأمهمِ اللطيف ، ف لاي يكونَ أخَ تايهيونغ الكبير و مينا هي زوجتهَ

مينا تعُتبر أختي و ليست فقط زوجةَ أخ زوجي
حضنتهِا بخفةَ لأردفَ لها

YOUR LOVE || MY THERAPY Where stories live. Discover now