★ الفصل الثالث ★

198 17 1
                                    


في الفصل السابق في

الرجل: ماذا تفعل فتات مثلك هنا وحدها...

حاولت لينا العودة إلى الداخل لاكنه امسكها وهو يحاول ان يقربها منه وهي تصرخ فجأة صقط ذالك الرجل بعد أن تلقى ركلة سريعة اسقتطه ارضا نظرة لينا ناحية الشخص الذي ساعدها لتراه مايكي بدأت دموعها في نزول و هي تبكي اقترب منها مايكي وهو يحاول ان يسالها

مايكي: هل قام بليذائك تكلمي

لينا: كلا...

قالت كلمتها وهي تشهق و ترتجف من الخوف ليضمها مايكي إليه وهو يحاول تهدأتها ولم تمضي ثوان حتى أتت اختيها بعد أن كانو يبحثون عنها لتخبرهم بما حصل معها

لتشكره التوأم بينما اختهم لا تزال تمسح دموعها و تشهق لاخذوها معهم و يغادرو المكان..

تكملة:

بعد عودة لينا مع اختيها الا المنزل بقو معها إلا أن نامة و في اليوم التالي
استيقظت لينا على احتيها يوقظونها بروية عكس المعتاد لتقول في نفسها

" ربما ما يزالون قلقين علي من ذالك
المشكل "

نهضت من سريرها و قامة بروتينها الصباحي و عندما نزلت إلا الطابق السفلي سمعت كلام اختيها

اكامي: ذالك العين سبقنا إليه

اكاني: الآن هو فعلا يقلقني ماذا لو كان فعلا....

اكامي: لن نسمح لأحد بأخذ اختنا منا انسيتي وصية والدتنا قبل موتها

فجأة جفلت التوأم عندما سمعو خطوات لينا لترمي اكامي الجريدة و هي تبتسم لاختها بينما لينا لم تهتم بما سمعته
و اكلت مع اختيها وكان شيئا لم يكن

و في المساء و بينما لينا تلعب بهاتفها سمعت طرق على باب لتفتح الخادمة
و بعد دقائق وقف مايكي امامها وهو يحمل زهور يمدها لها

و في المساء و بينما لينا تلعب بهاتفها سمعت طرق على باب لتفتح الخادمةو بعد دقائق وقف مايكي امامها وهو يحمل زهور يمدها لها

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.


مايكي: كيف حالك الآن

لينا: بخير... شكرا لك

قالت جملتها وهي تشعر بحرارة في خدودها التي أصبحت حمراء
جلس معها وهما يتكلمان بينما اكاني و اكامي
ينظران لهم من بعيد

اكامي: ماذا نفعل الآن

اكاني: ليس أمامنا حل سوا ارسالها الدراسة في الخارج إلا حين أن ينساها

اكامي: مستحيل أنا لن اتحمل فراقها لوقت طويل

اكاني: سنتين افضل من فقدانها للابد ثم ان هذا الرجل لا اثق به ماذا لو قام
قتل اختنا عندما يمل منها

اكامي: حسنا....

و في اليوم التالي استيقظت لينا لتجد اختها اكاني تسحبها من قدمها وهي تظحك

لينا: ماذا تفعلين

اكاني: هيا أيتها الكسولة لدينا أخبار جيدة لك

قالت جملتها لتخرج من الغرفة بينما لينا رمت وسادة بنزعاج لانها افسدة نومها

و بعد أن نهضت و غسلت وججهها و رتدة ثيابها نزلت إلا الطابق السفلي لتجد اختيها يقفون امام الدرج ينتظرونها

لينا: ما هي الاخبار

رفعت اكامي ملف فور أن لمحته لينا حتى أخذته بدهشة

لينا: اليسة هاته أوراق تسجيل في جامعة رسم

اكامي: اجل إذا اردتي للالتحاق بها فغدا نحجز لك مقعد في طائرة

بدأت لينا في القفز وهي تشكر اختيها

و بعد اسبوع وصلت لينا إلا جامعتها في بلد أجنبي عنها و قد كان الحماس يشتعل في عينيها

أما في الجهة الأخرى  فيجلس أعضاء بونتين و معهم اكاني و اكامي بعد أن اصبحو جزئا منهم و بعد انتهاء الاجتماع
خرج الجميع فجأة لحق بهم مايكي

اكاني: اتحتاج شيئ ايها زعيم

مايكي: كلا فقط كنت اريد سؤالكم عن لينا فلم أرها منذ مدة

اكامي: لينا ليس معنا فقد ذهبت من أجل الدراسة

أنصدم مايكي لتذهب التوأم فور أن ابتعدو عنه بدأو في الهمس لبعضهم البعض

اكاني: العنة ماذا نفعل الآن

اكامي: اهدئي سيمر السنتين و سينساها و يتركها في حال سبيلها

يتبع....

♪♪ملاكي♪♪ Tokyo rvengers// sano manjiro Where stories live. Discover now