عروس الأمير الملعون الغريبة | The Cursed Prince's Strange Bride

💠188👈مثيري المتاعب.

ملاحظة مهمة{الفصل  الإضافي  الثاني  لنهار  اليوم،  بهذا أكون  نشرت  3 فصول، ليكن في علمكم أنا مجهز لأكثر من 85 فصل جاهز للنشر ، لكن الأصنام التي هي عندي لا يتفاعلون لكي يرتفع عدد الفصول المنشورة في اليوم ، كان من الممكن أن أنشر 4 أو 5 فصول في اليوم بدلا من 3 ، لكن هيهات يستجيبون لمطالبي الصغيرة المتمثلة في متابعة حسابي و التصويت على الفصول و أيضًا التعليق عليها.}
{و أيضا ليكن في علمكم حتى ثلاثة فصول في اليوم مهددة بأن تنخفض لفصلين ، بسبب نقص التفاعل ، فقط لو يعلم الجميع الجهد الذي أبذله في الترجمة لكانوا الأصنام إستجابوا لمطالبي}

💠188👈مثيري المتاعب.
م.المترجم{حتى عنوان الفصل كان مناسب للأصنام التي عندي}

بحلول الوقت الذي عادت فيه أليسيا إلى غرفتها ، كانت أكثر إحباطًا من كل شيء. أرادت أن تغضب من هارولد ، لكنها لم تكن متأكدة مما إذا كان يجب إلقاء اللوم عليه في كل شيء.

لقد انفتحت له حول من هي حقًا ، و لم تخف عنه شيئًا ، فلماذا أعطاها مثل هذا الشرط قبل أن يخبرها عن نفسه وكل ما يجري في مملكته؟

إذا تمكنت من التأكد على أنهم من صائدي الساحرات ، فقد تم حل إحدى مشاكلها. كانت ستعرف ما يخبئون هنا وتركز على نسبها. في البداية ، أرادت فقط التعرف على أمبر ، ولكن الآن أصبح الأمر أكثر من ذلك بكثير لأنه كان يقلقها أيضًا. وكان الأمر يتعلق بأسلافها ، كيف عرفت الملكة آن وأمبر إسمها.

لم تستطع الجلوس ساكنة الآن. نظرت إلى الخارج ولاحظت أنه سيحل وقت العشاء قريبًا. ربما في غضون ساعة أو ساعتين. بحلول هذا الوقت ، يجب أن يكون هارولد قد انتهى من إستقبال الضيوف. كان عليها أن تراه الآن لأنها شعرت بأنها لن تكون قادرة على رؤيته مرة أخرى حتى اليوم التالي. شعرت بعدم الارتياح ولم تعرف السبب. أرادت أيضًا مقابلة بولينا لتحذيرها و التوخي الحذر لأنها الآن لا تثق في أي شيء أو أي شخص.

كانت تعلم أن هارولد قد ذكرها بأن تبقى داخل غرفتها حتى اليوم التالي و أن لا تحضر لتناول العشاء ، لكن لم يكن يحل موعد العشاء بعد ، لذلك اعتقدت أنه لا يزال بإمكانها الخروج.

كانت ضائعة جدًا في مخاوفها ونسيت تمامًا تناول الطعام. حيث أنها لم تأكل شيئًا منذ الإفطار. لحسن الحظ بالنسبة لها ، كانت لا تزال بحوزتها الوجبات الخفيفة التي أحضرتها لها الخادمة.

بدا البسكويت لطيفًا ، فقطت خمسة منهم في يديها أكلتها عندما غادرت غرفتها. لكن كان من المحتم ألا تسير الأمور على ما يرام بالنسبة لها. تمامًا كما قال هارولد ، كان من المحتم عليها أن تقع في المتاعب حتى دون أن تدري.