الفصل الرابع :-: part 04

55 7 3
                                    

ثنكيوا على القراءة و قراءة ممتعة

(\__/)
 

                              (^ш^)
                             (/(         )\)

.
.
.
.

ولكنني لم اكل ،
سألتني الدوقة : " لماذا لاتشربين الشاي ؟" ،

رديت عليها : " لانني شربته مع الدوق ، وهذا كثير جدا علي " ،

قالت الدوقة : " يبدوا انك ذكية جدا 😊 " ،
تحدثت كثيرا مع الدوقة ،

حتى وصل وقت هطول المطر ،
اهههه واخيرا جاء المطر خلت انني سأنظر للشمس حياتي كلها ،

بدأت تمطر اخيرا ،
هرولت نحو النافذة لكي ارى الامطار ،

واستأذنت من الدوقة الذهاب من هنا ،

تنهدت العمة وقالت : " لم نتكلم كثيرا رفم ذلك "

إنصرفت بعد أخذ الإذن وذهبت نحو باب الحديقة
وخرجت لارقص تحت المطر
لم ينتبه لي الخدم ،

لكنني تلقائيا بدأت ابكي ،
'ماذا دموع ؟' ،

لم أكترث لهم لكنني فكرت ربما البنت التي تجسدت بجسدها كانت في ذكرى ما ،

توقفت ،

وبقيت انظر في السماء تنهدت وثم جلست على الارض ،
اتسخت ملابسي بالطين ،

اعدت النظر الى الورود ،

وثم نهضت ،

لمحت وردة حمراء كانت قد ذبلت ،

" مسكينة ايتها الوردة الجميلة أنت لم تفعلي شيئا سيئا لماذا ذبلت " ،

مددت يدي لألمسها

و......
وإنفجر ضوء ابيض امامي

'هل كان ذلك إنفجار المانا'

أضاء ذلك الانفجار كل ارجاء القصر ،

فزع الحراس والخدم ،

كانوا قد ذهلوا لربما هذا هجوم من العدو ،

هرول الدوق والماركيز إلى النافذة لاستطلاع الامر بأعينهم ،
انصدموا ... ،

خرج الكل من القصر لرؤية ماجرى ،

لقد كنت انا فاقدة الوعي في حقل من الطاقة ،

و ايضا لقد توقفت الامطار ،

وحلت مكانها الشمس وقوس المطر ،

الاجواء هنالك كانت مطمئنة ،

فتحت كل الزهور بشكل براق ،

وتلك الوردة التي قد ذبلت ،

كبرت وحملتني ،

وحمتني بأشواكها من اي احد يتقدم لي في هذه المرحلة بالضبط ,

كان الجميع مذهولين ،

نطقت خادمة :" هل هي القديسة ؟ "،

ردت عليها خادمة : " لا ليست كذالك ،
تلك مجرد اسطورة " ،

قال الماركيز : " إبنتي ؟" ،

هرع الماركيز الى ابنته لينقذها من الانفجار الذي قد يقتلها من قوته ،

حاول يائسا ذلك وبدون جدوى ،

أمر الدوق بعودة كل واحد الى عمله عاد الجميع لكن عندما دخلوا وجدوا جثث لخدم بدون رأس ،

لقد كان ذلك الضوء قد طهر الدوقية من الجواسيس والخونة ،
صرخت الخادمة واتى الحرس وهم في حالة ذهول ، نعم انها هي

قال الدوق للماركيز :" ربما يجب ان تتركها هنا في الدوقية لانها ربما ستتعرض للاغتيال " ،

في ذلك الوقت توقف ذلك الانفجار و عدت لوعي لكن كل شيئ قد مسح من ذاكرتي وعادت في نفس الوقت ذكريات هذا الجسد ،

وقفت على قدماي وقلت : " ابي لمذا انت والدوق هنا ؟؟ " ،

رد علي : " هل لاتتذكرين شيئا ؟؟؟ "


قلت : " مالذي اتذكره ،
ويبدا ان المطر قد انتهى 😭💔 " ،

قال لي ابي : " لقد تعرضت لافجار المانا " ،

وهو يتكلم ظهرت ... .

يتبع ... .

Je hebt het einde van de gepubliceerde delen bereikt.

⏰ Laatst bijgewerkt: Jul 23, 2023 ⏰

Voeg dit verhaal toe aan je bibliotheek om op de hoogte gebracht te worden van nieuwe delen!

مانهوا التأقلم وسط روح الرياح (عربية الاصل)Waar verhalen tot leven komen. Ontdek het nu