سداد وبنت العرب

البارت الثالث والعشرون

سردار/ يعني تعرفين سداد برىء

ألق صعبت عليه نفسي وأني احس نفسي منبوذه من كل الناس ودموعي نزلت / گتله الله يشهد عليه اني ما أريد السوء لسداد بس اني حبيت وخان بيه الي حبيته

سردار/ اي كلام بشي فات بعد ما يفيد صدگيني خلينه نشوف الأيام الجايه شنو ضامه النه

ألق/ عافني سردار وگام راح وهو يصيح على هلات انه تاخذني لغرفة حتى أرتاح بيها  وبالفعل اجتي عليه هلات وبيها طبيعه جامده حتى كلامها قليل عرفت فيما بعد إنه هلات زوجة سردار وعدهم أطفال أثنين ومر على وجودي يومين بهاي اليومين شفت 3 اطفال ولد وبنيه اطفال سردار واكو بنيه أسمها يبرق بنت سداد واني كل ما إنزل وأبقى بالمطبخ يجون الأطفال ياخذون حلويات من الثلاجة أطفال سردار دمهم جامد مثل امهم ويبرق حلوه ودمها محبوب وكل ما إطلع حاجه من الثلاجة تنطيني ومن أضحك وياها هي هم تضحك ومن الضوجه والملل لان ماكو احد يحچي ويايه أما مومه كارثة كل ما شوفني لو صيح عليه لو تغلط عليه ومن شفت بنت سداد

ألق/ تعالي تلعبين ويايه
وهي ما گالت لا فرحت اجتي گعدت مقابيلي وصرت لو نضرب ايدي بيدها لو ادغدغها وصارت هاي كل ما شوفها يمي مومه تاخذها من يمي وهي تغافل مومه وتجيني للمطبخ وبالليل شافها سردار يمي اوكل بيها

سردار/ الله يرضى عليچ عينچ عليها ترى هاي تعتبر مثل اليتيمه

ألق/ آني عبالي أمها ميته وهي من شافت سردار تعلگت برجله وهو خلاها على رگبته وأخذها ويا  وبيوم الثالث إجى سداد يفور وينطفي ويصيح ويغلط على منو ما أعرف بس من كلامه فهمت انه هو چان بالمحكمه واجى عليه سردار وبيده بنت سداد

سردار/ ألق أخذي يبرق يمچ فوگ سداد معصب بشكل ودى يحچي شيش بيش وما نريد الطفله تسمع شي

ألق/ أخذتها فوگ وصعدنه بالغرفه ألي آني بيها وحمد لله ما بيها شي غير بس دوشگ وغطوه ومخده
ومن دخلت يبرق وگعدتها على الدوشگ وگعدت يمها أنتبهت بيدها موبايل سألتها هذا مالتچ

يبرق/ لا هذا مال بابا

ألق/ فتحته وظلت تگلب بي تدخل من تطبيق وتطلع من تطبيق والله أحسن مني آخرها دخلت على الأستوديو وطلعت صور واكو صور وحده تجنن ومن سألت يبرق هاي منو گالت هاي ماما  وبعدها طلعت صور نفس البنيه بس ويه سداد وبالصور هو حاضنها واكو بعد صورت طفل ومن سألته هذا منو گالت هذا أخويه أيليا بس راح وبعد ما يرجع هو وروجيدا ومن سألتها روجيدا منو طلعت صوره لطفله ثانيه گالت هاي أختي
زين ذوله وينهم شو بس يبرق يم سداد

وبعدها انطيتها الموبايل وظلت تگلب بي وغفت ومن سمعت صوت سداد يصيح على يبرق شلتها ونزلتها وانطيتها اله وهو أخذها مني وگلي شكرًا وراح

وانتبهت صاير المغرب گلت لازال نزلت خلي آكل وبعدها أصعد وما أنزل أبد على باچر يله أنزل