الـــبارت 25

74 4 0
                                    

الكاتبه (ضـحئ)
         
                                  في ظلامي 13

............

ريم: دخلت وشفت يقين صايره صفرره وفااقده الوعي نهائياً وايديها مزرفه

سئلت ابويه يكلي مااعدها وريد وكوه لكينه ماكدرت ماالزم دموعي نزلن بهدوء غمضت عيوني بهدوء وشهكاتي

كامت تعله شوي شوي كعدت بلكاع ميته بجي كمت شوي شوي امشي الها بخطوات هادئه بست كصتها وعيوني غركانه

يقيني ارتاحي شوي احسلج من اشوفي وتدمرين اكثر خليج يروحي اريد ارجع امشي واشوف ايديها تحركن حركه خفيفه نزيت وبسرعه رحت للدكتور
شافها
الدكتور: نفس الحاله بعدها
ريم: رجعت كعدت ع الكرسي واحس كلبي جمد مدري شبيه وروحي ححيل تعبانه

كعدت بصف امي وامي تتلوع وحقها مابيدي شي عليها وام اسلام حاضنتها وابويه واكف هوه واسلام
الدكتور: احمم
ريم: كلنه انتبهنه اله
الدكتور: ياسر انطاكم عمره ومابي اي امل يرجع
ريم: اهنا سكتت واحس بلعومي يشحرج وروحي تملخت وصار الصريخ مال امي ماله والي

اريد اتنفس ماكو احس ياسر اخذ نفسي وياه طلعت اركض بره وابويه يبجي مو يمي وامي تفرفح وام اسلام اصبر بيها ودموعها ينزلن
اركض بحركه وصلت للباب المستشفى اخذ نفسس قوي ولازمه ركبتي اشهك وجسمي يهتز ويه شهكتي وارجف وماكو 

اخخخخخ يناارر گلبــيي اخخخ عفتننيي مالك رجعه يااخويه يبعد روحي
احجي وسمعت صوت وراي.

: هوني على نفسج

التفتت واشوفه اسلام
سكتت محجيت شي
اسلام: عمي دزني اجيبج
ريم: صارت لحضة صمت وراها نزلت راسي فشلانه من الموقف الصار اباب البيت مشه ووكف شافني واكفه ابمكاني
اسلام: هاا؟
يله عمي منتظرج

ريم: اعتذر منك.
بس عبالي ابويه فــ حضنته ونسيت اصلاا حته حجابي لان مأمنه عبالي هوه
شفته حك لحيته بخفه وتحمحم ودنك راسه
اسلام: لالا ماصار شي عادي

ريم: مشينه وهوه كدامي واني وراه وكلساع احس كلبي يوجعني ع ياسر تنهدت بصوت عالي وامشي ع كيف
احس امشي ع جمرر وحرارة جسمي ارتفعت ححيل امشي وافكر بـ ياسر
وصلت اشوف امي بعدها تفرفح اجو

عمامي وولد عمامي كلهم وخوالي وولد خوالي وعماتي بس خالتي ماجتي هيهه بس وحده وماجتي مسافره  وبيبتي ام ابويه وبيبتي ام امي هماتين
مادري ليش ماريد اصدكه هوه ميت ماادري كعدت بلكاع  اجوي ياخذون جنـــازتـه

كممت اريد اسيطر ع نفسي واروح لأمي لان العبايه مالتها مفتوحه وماامهتمه الها وطالعهه ركبتها كمت ابجيي بحركه والم بعبايتها واعدل حجااابها وهيه اضرب ع خدودها

في ظلامي 13Where stories live. Discover now