يقولون بُعدُ الدارِ يُنسيّ الغَوالِيَاَ
فيُبْرِىُ مَجرُوحَاً لِيصبِحَ شَافِياَفلا البُعدُ أنسانِي ولا الجُرّحُ قد برا
ولا بِتُ يوماً للأحِبَةِ ناسِياوإنِي إِذا حاولتُ نِسيانَ ساعةٍ
تُعاوِدُونيّ الذكرى فأسقُطُ باكِياوإنيّ لصبَارٌ لِكُلِ مُصيبةٍ
ولكِنْ نوى الأحبابِ هَدَّ الرّواسِياونسيانُ نفسِي عندَ نفسِي لَهيَّنٌ
ونسيانُ مَنْ أهوى مُحالٌ ثَوانِيابقلمي شذرة العدوان
فاطمه :گاعدين انتريگ بالطرمه
اني وامي وسهام اجه عمر علينه وگف عالممشى سلم وخازرنيسعاد : حول تريگ مزال الجاي حار
عمر : تسلمين ما اريد متريگ ومكتفي
جيت ابشرج لگيت اميره و البارحه رجعتها وهسع يميفاطمه : فكت اثمها امي وجان تگف گباله تسأل شلون لگيتها وشصار دحگ عليه عمر من وراهه وعاگد حواجبه صدت عليه امي ورجعت ادحگله متت بدمي
سعاد : شكو شنهي السالفه
فاطمه : جنت اتوسله بعيوني ما يحجي لأمي شي
بس عبث ما خله شي ما حجاه جان متعصب ويحجي بنفعالعمر :يوميه اجي هين گلبي وار وفاحط واتهدد
اريد اكمش اميره واذبحها وهاي تعرف كلشي
و ساكته ما انطقت حرف يبرد گلبيفاطمه : يحجي ويأشر عليه
عمر : سامحيني خاله سعاد ولا تلوميني اترجاج من افكر شلون جنت اريد اموت اميره وهيه مالها ذني
گلبي يور بنار
روحي شوفيها هسع مسوين بيها الفعايل
رجلها مكسوره ومنتهيه ظاله بس عظام گلبي يتگطع بس ادحگلها
جنت راح اسولف لعمي غازي بس تراجعت لخاطرج انتيفاطمه :طلع عمي بركات وراح عمر يمه
وأمي متبسمره على وگفتها ظلت ادحگ عليه مصدومهطبيت جوه گوه امشي وجان تلحگني شايله صونده وتستلمني ضرب كسرتني تكسر ما خلت سهام تحجز دفعتها وسدت الباب
ورجعت عليه تضربني خلت دمايتي تكت شعري هلسته كومته بالگاع وجهي ملخته داست على راسي حيل وجان ينكسر سني
ما عافتني الا نهد حيلها وجان تگعد تلهث وكامشه گلبها ما خلت بالغلط والفشاير عليه
وگفت وجان تدفرني على صفحتي
شاغت روحي مگدر اتحرك بس اعن ما دافعت عن نفسي استاهل الي يصيرليعذباء : راح عمر زعم يخبر عمامي بجية اميره
رجع مقهور كمشه عثمان يحجي ويا شفته تعصب وعلت اصواتهمعثمان : انته كل عقلك رحت سولفت لخاله سعاد كلشي شجاك فهمنييي
عمر : خليها تأدبها وتربيها من جديد
يول اني لحد هساع محموس من افكر بالعار الي جان راح يظل مطبوع بينه من وراه فيانتها
JE LEEST
انا العذباء
Actieقصة حقيقه باللهجه العراقيه الدليميه ان لم تقرا عرين الصياد لا تقرا قصتي فلن تفهم عذابي ولم تفهم علتي انا العذباء من عرين الصياد