أحبت رينيبيلا أن يكون لامعا.
كان سبب هوسها ب كارنفيليا المنفتحة ، التي كانت تعتبر شريرة ، بسبب عينيها الأرجوانيتين. التقطت ريبنيلا اللحظة التي التقت فيها عيناها الأرجوانيتان ، المليئة بسوء الحظ ، بالأمل وبدأت في الحلم ، وتألقت في عينيها ، وأصبحت مهووسة بكانفيليا.
لقد كان هاجسا ومتعصبا مختلفا عن هاجس رينيبيلا. إذا كانت إيانفريد مصيبة ولعنة من شأنها أن تقتل كارنيفيليا عن طريق تجفيف دمها ، فإن رينيبيلا كانت دودة قضمت أجزاء من جسد كارنيفيليا.
مع العلم بالرغبات الخفية للدودة التي كانت تقضم جسدها باستمرار لسنوات عديدة ، والبراءة القاسية التي تم الكشف عنها ، تمكنت كارنيفيليا من التعامل مع رينيبيلا بسهولة.
"نعم. أنا أختك. رينيبيلا."
".....!"
أضاءت عيون رينيبيلا عندما التقطت الابتسامة في عيون كارنيفيليا. بعيون متلألئة بالبراءة ، سألت رينيبيلا.
"إذناً لا يمكنني الحصول على هذه العيون؟"
أحب أن أحصل عليه. تمتمت رينيبيلا في حلق يقطر. أراد أيضا أن يكون لديه عيون إيانفلد الحمراء ، لكنه لم يستطع وضع يديه عليها لأنه كان لحم ودم وشقيق رينيبيلا.
نظرت رينيبيلا إلى كارنيفيليا بعيون تقطر من الأسف كما لو كان لديها طعم في فمها.
"هذا هو السبب في أنها هدية."
بعد إلقاء نظرة خاطفة على الحاضرين في القصر الإمبراطوري الثاني ، مدت رينيبيلا شفتيها وتمتمت.
"ليني لا تحب الأشياء القبيحة."
"لا أعتقد ذلك."
"هاه؟"
انزلقت كارنيفيليا من يد رينيبيلا وسارت ببطء نحو الخدم الحاضرين من قصر الأميرة الثانيه ، الذين كانوا يحبسون أنفاسهم. مرتاحين لأن انتباه رينيبيلا كان مركزا على كارنفيليا ، تصلبوا عندما سقطت أعينهم عليها مرة أخرى.
"لقد أحضرتهم إلى هنا على وجه التحديد لأنني اعتقدت أن لينيبيلا سترغب في ذلك."
على حد تعبير الكلام الغير المعروف ، مالت رينيبيلا رأسها ، ونظرت كارنيفيليا إلى الخدم .
"هؤلاء هم من قصر الأمير الثاني "
"هاه ، الامير.....!"
"اخي إيانفيلد ؟!"
تم دفن دهشة الحشد من خلال سؤال رينيبيلا المبهج.
