كان التعب من المشي لمسافة طويلة وحده على معدة فارغة دون راحة كبيرًا. على الرغم من أنني لم أغمي عليّ ، كان جسدي ممتدًا لدرجة أنني لم أتمكن من فتح عيني.
لكن كارنفيليا لم تكلف نفسها عناء فتح عينيها. حتى بعد كل الضوضاء التي سمعتها ، كانت قادرة على استيعاب الموقف ، لذلك حتى بعد عودتها إلى غرفة نومها ، استمتعت كارنيفيليا بالاضطراب وعيناها مغمضتان.
"يجب أن أسأل عن جريمة عدم الاعتناء بالأميرة بشكل صحيح ، لذا خذهم على الفور."
" اووه ، ماذا! أنا آسفه ...... ! "
"المربية ليست شيئًا يقوله أي شخص يحمل اللقب. الآن ، ماذا تفعل دون أن تسحبه بعيدًا؟ "
"سيدي ، رئيس تشامبرلين! انتظر لحظة ، تحدث معي للحظة ..... ! "
دفع !.
"تسك تسك-."
الشخص الذي أحدث ضوضاء طقطقة سار إلى جانب كارنيفيليا. حدق بهدوء في الأميرة الشابة البيضاء وفتح فمه بهدوء.
" ... يمكنك فتح عينيك ".
"....."
نظرت العيون الأرجوانية التي ظهرت بجفون ترتجف إلى حجرة الإمبراطور. قال رئيس الخدم بمفاجأة بسيطة.
"حقًا ، كان الأمر كما قلت .."
"المربية ...؟"
عند سماع صوت ضعيف ، نظر في اتجاه الباب وقال.
"لقد أخذتها لفترة قصيرة كإجراء رسمي مع الحاضرين في قصر الأميرة. من المحتمل أن تعود غدا ".
كبير. بعد تطهير حلقها ، نظرات خادم الإمبراطور إلى كارنفيليا بنظرة غريبة. كان إجراءً طبيعياً منذ اختفاء الأميرة الشابة لفترة قصيرة ، بعد أقل من يوم من ظهور الجثتين المجهولتين.
علاوة على ذلك ، نظرًا لأن الحادث وقعت بعد فترة ليست طويلة من اعلان حق وراثة العرش ، فإن العديد من العيون كانت الآن على كارنفيليا.
ولهذا السبب أيضًا ، أراد خادم الإمبراطور أن يسأل مباشرة عن الجريمة. لم يكن ذلك بأي حال من الأحوال بسبب الظروف التفصيلية للأميرة الصغيرة المسكينة.
" لاباس..."
لم يكن لدى كارنيفيليا القوة لرفع إصبعها ، لذا تراجعت ببطء.
"حرروا الخادمة التي قطع لسانها. أنها لى."
"······ نعم سأفعل."
KAMU SEDANG MEMBACA
كارني
Fantasiانها لعنة لا تسمح لي بالموت - سأستفيد. منها للانتقام وانقذ من أحب....
