عشق ابناء الشيوخ

20🔞🔥

#رواية_ابناء_الشيوخ  20/1

في الصباح عندما فتح عينه وجدها تنام و وجهها له رفع راسه و وضعه على كف يده ياخذ يتاملها و يبتسم و هو يقول صباح الخير يا زوجتي العزيزه ....

فتحت عينيها في بطء رفعت نظرها وجدته ينظر لها  ابتسمت

قال كيف كانت ليلتك الاولى في ايطاليا ،

شعرت في الخجل و هي تتذكر ما حدث معهما في الليله الماضيه ،

لقد كان ابراهيم رافي جداً في تعامله معها و رومانسي بشكل لا يوصف هذا ما قالته لنفسها ،

كنت عيونها تلمع وهي تنظر له قالت من اجمل ليالي العمر

اقترب منها وهمس اكيد

هزة راسها اممممم اكيد

انحن و اخذ يقبلها برقه

ثم اخذ يقبل كل انش في وجنتيها  ،
أخذ يردد اسمها وهو يقبل عنقها بشغف قرب من شفتيها وأخذها في قبله حاره يعبر بها عن شغفه الذي يحمله لها ثم نزل مره اخرى إلي رقبتها ثم نزل الي بين نهديها كان يقبلها بعنف و شغف

و هي تعض شفتيها ما هذا هل سيمارس الحب معها صباحاً .... لم تعلم كيف ومتى سيتوقف!!؟

هل هي ممارسه كامله او مجرد مداعبه لكن يبدو انه عقد العزم على اكمال ما بدأ ...

لقد اثار مشاعرها اكثر وهو يضمها اليه يمرر يده على منحنيات جسدها بتملك

عض علي شفتيه وهو يسمع انينها لقد افقده عقله
اخذ يهبط للاسفل حتى ، يقبل ذالك المكان الذي يعشقه

بالكاد سمعها تقول ابراهيم ، توقف اننا اموت لم يستجيب لها بل اكمل ما بدأه حتى سقط فوقها وهو يلهث

بعد ان هدأت دقات قلبه رفع راسه ونظر لها وهو يقول الان كلمة صباح الخير لها معنى اجمل

دفعته بخجل

هيا يا كسوله استعدي سوف ننزل لتناول طعام الافطار الاول مع العائلة

#رواية_ابناء_الشيوخ 20/2

ارتدت فستان بسيط ورفعت شعرها ذيل حصان لم كانت تريد وضع مكياج لكنه منعها وطلب منها وضع شيء بسيط فرفعت رموشها و وضعت احمر لشفايف فقط لا غير

كانت الاسرة في قاعة الجلوس تنتظرهما عندما نزل كان ممسك يدها وقف اصلان اقتربة من اصلان قبلة يده

قال اهلا وسهلاً بك في منزلك

قالت شكراً ياعمي المنزل عامر باهله

جلسوا على المائده كانت تجلس بجانب زوجها اي مكان جمانه التي اصبح مكانها بجانب والدتها ....

لاحظ اصلان ان ابنته ترمق زوجة شقيقها بغضب .... ولا يوجد اي حوار بينهما

عندما انتهى من طعامه قال حفل الاستقبال اليوم استعدوا له جميعاً اريده حفل مميز