لماذا انت فقط !

4 1 0
                                    

انني اشتاق للحديث معك افتقدت الكتابه عنك اريد اراجع الذكريات بيني وبين قلبي المتعلق بك لماذا انت بذات حين تصلني رساله واحده منك اصبح اكثر حبًا ويزال غضبي منك لماذا انت فقط! لاتخرج من عقلي انني افكر بك في كل ثانيه حتئ في شده انشغالي اجدني افكر بك امضيت ما بين انشغالك عني وانشغالي بك بمرور شهر والاسبوع الاول الا انني لا انساك بكل دقيقه تمر علئ قلبي وعقلي في كل ثانيه لماذا انت الشخص الذي يميل له قلبي لدرجه الهلاك ؟ اغضب مني انني لست بالوجه الكامل ل التحدث معك او انني انشئ تواصل اخر معك انا لا ابالي بالتواصل او انه ليس شيئا اساسيا اصبح لدي ولكن اشعر بحده الضجيج اللذي يدور في عقلي منك لا اريد الانشغال بك لكي لا اصبح اكثر عداوه لمشاعري ولكن اجدني دائمًا منشغل بك اتعلم؟ لم يمضي يومًا لم اذهب الى محادثاتك هارباً من تفكير او حتئ مني لك ، اعاني من جيّش من الاوهام والاحاديث المؤجله ومن جيّش الافكار والمشاعر في تلك الشهر انتظر مجيئك بفارغ الصبر واعاهدك بإن عهدي سيبقي لك للابد

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 24, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

Januaryحيث تعيش القصص. اكتشف الآن