افتقدك ؟ نعم افتقدك كثيراً لكن هذه المره بهدوء تام لن افتعل شجار ولن اذهب اليك للاطمئنان .. هذه المره بهدوء تام ليس لانني لم اعد احبك او ان قل حبك بداخلي لا
مازلت احبك
لكنني حاولت..
احببت
حد اللهفه والغضب
حد الرغبه والاصرار
والافراط
ولكن ليس لحد الجنون
يذبل كلشي من حين الوداع لم اعد اشعر بك لم اعد احمل مشاعر اللهفه ولكنني تركت ، افتقدك لكني لو اظهرت فقدي لخجلت من فقدي العارم ، ولكن كنت قد استنزفت طاقتي قدمت الكثير ، الكثير جدًا صرخت ل أوقف الفوضى بداخلي صرخت كفى مشاعر ولكن لن يصمت ما بداخلى حتى اثناء النوم ، كنت اعرف اظهار هذا الحب سينتهي بكبرياء مني ....وااااه ها انا اعود مجددا بالاشتياق ، اعتدت من الان منذ هذه اللحظه على مشاعر كل ليله وعلى الاساله كل ليله لكنني لن ابحث لها جواب كُنت هادئه بشكل مرعب لا اود الوصول لك لكنني اجدني عندك كل حين لن انساك بل اتذكر سوء مشاعري لك يا ملاذ الحب الصادق اخبرني ؟
كيف حالك وأنت تهزمك الذكريات ؟
كيف حالك وانت مجبر على نسيان من احببت؟
YOU ARE READING
January
Romanceتاريخ مُختلف ، تاريخ عرفت فيه مصدر سَعادتي ، فـ تلك التاريخ حقاً انُه تاريخ مُختلف وممُيز جداً ومازلتُ متذكره يوُمنا الأول وحديثنا بتلك الساعه ، كم كآن التاريخ ممُيزاً ومختلفاً ! و كأن حياتي بدات بذلك التاريخ ، حقاً انُه ليس تاريخاً عابراً ، حفظ...
