الجزء الرابع💌

11 3 0
                                    

📌# *رســـآلة مـــن مـجـهہول*

📌# *بقــلمـ : أمـ عــمـر*

          ««4»»
💌____________________💌

اصبح الصباح ومودة عملت روتينها اليومي وانتظرت وجدان مسافة م تجى ومشو للمدرسة،،،،، 

*فى نهاية الدوام*

وجدان: دامو بكرة الجمعة رايك شنو نمش لشارع النيل 🥺💜

مودة:م اظن انى حاقدر امشي ، عندى رواية عاوزة اخلصها وغير كدة اختى بايتة معانا خليه ليوم السبت

وجدان: معناه حاتصل لايمن واقول ليه اننا اجلناه ليوم السبت 🙄💔

مودة: ايمن؟؟!!

وجدان:  ايوااا🙈

مودة  :اسمعينى لْـۆ ايمن ماشي انا م ماشة 🙂✋

وجدان: ياخى م تكونى زولاية معقدة 💔  

مودة: مش مسألة تعقيد، لَـگِنْ م صاح مـڼـڱ تتقابلى مع واحد وهو يعتبر اجنبي عنك ،  لٱ وكمان بدون علم اهلك،

وجدان: عادى عادى

مودة: غايتو اللّـه يهديكى    

-الوقت داك خلااص هم وصلو للشجرة وكالعادة لقو الرسالة،  ومحتواها كان: [ *أحـببتـكي فتصالحتُ مع العالم♥️، عفوت عن الغائبيِن، وعذرت كل الراحلين، منذ أن أحببتـــكي و أنا أرى أن لا شيء يدعوا للغضب إلا غيابكِي♥️*
     

      *الي مودتـــي*
      
         # *من مجهـــول📝*]

💌________________💌

مودة رجعت البيت استحمت وصلت الضهر،  كان نفسها فى اندومي،  لبست توب امها ومشت الدكان،  وهى فى الطريق شافت عاصم (ود جيرانهم باللفة) قاعد فى نفس الشجرة الهى بتلقي فيه الرسايل.،،، قالت فى نفسها(يا رَبي يكون الكريه دا هو البيكتب لي فى الرسايل)  عاصم لاحظ ليها سرحانه فِيَھ قام ابتسم ليها بخباثة وقال ليها. : شنو ياا حلوة سرحانة فينى كدة

مودة عاينت ليه بكل الكره الفي الدنيا وربعت يدينها وقالت ليه: قصت الرسايل دى شنو ؟!!

عاصم عاين ليها بحيرة وقال ليها: رسايل شنو؟

مودة : اى اعمل فيها روحك م عارف 😏

عاصم م فهمها هي بتتكلم عن شنو لَـگِنْ لقاها فرصتو ،، طف السجارة وقام جاي عليها، ، مودة لمن شافتو جاي عليها اتوترت وبقت راجعة لورا،،  وهو بيبتسم ليها بخباثة فجأة حس بيد مسكت كتفو،  التفت بورا لقا دا سام وعيونو لمممن قلبو حمر،، قام اداه بوكس خلتو يقع فى الارض ويمسك وشو م̷ـــِْن الألم،،
عاصم مسح الدم يلى فى فمو وقال ليه: شنو يااا  مالك علينا،، وقام رجع ليهو الضربة وبقو يتضاربو لعند ما جو شباب وحجزوهم
،،، مودة كانت خايفة لمن بترجف  لعند ما سام التفت عليها وهو عيونو زى الجمر. مودة خافت ورجعت البيت طواالي

رســالة م̷ـــِْن مــجهولWhere stories live. Discover now