أتمنى أن يلتزم الجميع بالبنود المذكورة ♥️البند الأول: انتقد باحترام ،أنا أقبل كل أنواع النقد إلا الذي يتضمن إهانة بطريقة مباشرة أو غير مباشرة و لا أظن أنه هناك من يتحمل أو يقبل بالإهانة و لا أنتم ترضون ذلك لي.
البند الثاني:لا تضعوا كلاما فاحشا/تخيلات +١٨ لـالأبطال/باقي الشخصيات و لا تستخدم الشتائم بأي شكل من الأشكال؛ سواء على المنصة أو التعليقات الأمر مؤذي و هناك عقول بريئة بيننا.
البند الثالث: احترم القارئ الآخر و رأيه تُحتَرم أنت كذلك،لا نريد عداوة بل كل ما نسعى نحوه هو التماسك.
البند الرابع: لطفا،من كان هدفه قراءة الرواية و الاستمتاع و خوض تجربة جديدة و عيش الأحداث لحظة بلحظة لا تزعج نفسك و تزعجني بالمقارنة...مقارنة الرواية مع شخصيات أخرى لا يضيف شيئا لا لكَ و لا لي غير أنه يقلل من الرواية و لا أظن أنكَ تهدف لذلك...
سأعيد نشر ما كتبته قديما على المنصة...
-غموض الأبطال أو البطل هو ما يمنح الرواية بريقا يجعل القارئ فضوليا نحوها...إن كان كل شيء بسيط لا تعقيدات و لا ألغاز لن يكون لهذه الرواية طعم...لقاء في مارسيليا مبنية على عقدها المتشابكة و لن نستطيع فصلها عن غموضها و إلا لما أصبحت لقاء في مارسيليا.
البند الخامس: أرجوكم تفادوا الحرق ليستمتع الجدد بالرواية💗
البند السادس: اخترت فرنسا كمكان لأحداث روايتي فقط لأنني أستطيع وصفها بشكل أدق و لدي معلومات كثيرة عنها و أول رواية تستحق أن تكون مليئة بالتفاصيل و ليس لشيء آخر!!
و ختاما: لقاء في مارسيليا جُهد و حلم صار حقيقة...لا تجعلوا كلمة بسيطة تخرج من أفواهكم تتشكل كوحش بشع أمام الآخرين و تذكروا "هي صحيفتك املأها بما شئت"،ايميليا تقول الإنسان ابن تعبئته و أغلبكم اتفق معها...لا تجعلوا سعيكم هو تعبئة الناس بالإساءة فأنتم جيل المستقبل و ما نطمح له هو تحسين العلاقات داخل مجتمعاتنا،كونوا أنتم أول جيل لا يملأ الآخرين بأفكار سيئة و لا يشدهم نحو الأوحال و لا يعيقهم...
بالنسبة لـالأخطاء الإملائية و اللغوية أنا أحاول الآن تعديلها بكل جهد لذا آسفة إن أزعجتكم بذلك♥️
أحبكم حبا شديدا،حفظكم الله،رعاكم الله و أنا لا أقصد الإساءة لأحد لكنني فضلت وضع تحذير و تنبيه لأن كثيرا من الأشياء السيئة مما سبق ذكرها أخذت تنتشر بشكل مضر♥️
YOU ARE READING
لقاء في مارسيليا
Romance"سيد ستيفان باسكريف، بِكل رُتبةٍ مدنيةٍ لديك ستظل مُجرَّداً من حقِّ التطاول على أخي!" كانت عيناي لا ترى سواه واقفا بوجه ساخر و أذناي لا تلتقط سوى تمتمته الهازئة.... قبضت على أوراق الصحيفة بيدي حتى تجعدت و الخَرور تلامس عنقي ،تلاعب أطراف ثوبي بسكون...