قال نعم اشك الان اصبح لدي هوس لمعرفة سبب عدم رغبتك في المعاشره .... ربما لستي عذراء وعائلتك سوف اقتلك ....

جلست على الارض تبكي وهي تقول كيف تجرأ وتطعن بشرفي انا محترمه وتم تربيتي افضل تربيه انا بنت الشيخ عدنان لن اضع رأسه بالارض

وقفت وهي تقول ولست انا من تقيم علاقه خارج مؤسسة الزواج ...

قال امممم تمام لكن انتي .... اذاً لا يوجد ما يمنع ان اقترب منك الان ...

بالفعل اخذ يقترب منها و هي تتراجع حتى اصتدم ظهرها في الحائط ...وجدت نفسها محاصره بين الحائط وذراعيه.

#رواية_ابناء_الشيوخ 12 / 10

اقترب منها ببط واخذ يتنفس عطرها الذي يفوح وهو يقول رائحتك جميله ومميزه .... ادارت وجهها فشعرت بشعر لحيته ... يحتك في وجنتيها .... ثم في شفتيه تقبل وجنتيها و ابعد شعرها لينكشف عنقها بدأ يحرك شفتيه على عنقها دون ان يقبلها و انفاسه تحرقها .... فاجئها عندما حملها و سار باتجاه السرير ليضعها عليه .... كانت ترتجف لكن هناك صوت في داخلها يقول رفا لا تخافي هذا المجنون يشك انك لستي بعذراء لذلك تتهربين منه .... انه لم يضع حتى احتمال انك تخافين من هذه التجربه و تشعرين بالخجل فوراً فكر في التفسير الاسوء  .... رفع يديها حتى لامست يدها .... وانحنى يقبل شفتيها فجئه احضر ربطة عنق وقام بربط يديها فاجئها بهذه الحركة لقدميه ثبت قدميها

اخذت يده تتجول على جسدها ... رأته يخلع ملابسها بسرعه بقيت في ملابسها الداخليه ....  حاولة ان تحرر يدها لكنها عجزت فقد احم القيد ... فجأه شعرت بيده تتلمس نهدها وتعتصر ه .... هذه الحركة التي تذكرها بما حدث معها ... اخذت تصيح لا ارجوك لا تلمسني لكنه لم يستجب لها ...

بل جلس عليها اخذ يلعق عنقها ،

فجأه امسك هاتفه لا تعلم ماذا يفعل هل سوف يصورها .... اخذت تصيح وهي ترتجف ابتعد عني لا تصورني .... تفاجأت انه امسك هاتفها و اتصل على نفسه ... لقد وضع هاتفه صامت على وضعية الهزاز  .... امسك الهاتف و وضعها فوق مهبلها .... مجنون ان الهاتف يهتز فوق انوثتها

جعل تيرات من القشعريره تسري في جسدها .... دموعها تتصبب من شدة الاثارة تدعك في قدميها ساقيها وهي تتقلب  الهاتف يهتز كلما توقف اعاد الاتصال ... رأيتها تهتز و تعض على شفتيها حتى تقوس عنقها وتطلق اهات وهو يتبسم اقترب منها وهم هل رأيت لم المسك لكن جعلتك تشعرين في المتعه ... بعد ان رأى ملابسها الداخليه تتبلل القلى الهاتف  وخلع السروال المبلل و رفع ساقيها ليكمل هو بلسانه مداعبتها وهي تصيح تطلب منه التوقف ارتشف الماء المتدفق بعد ذلك بخفه اخذ يحاول فض بكارتها ... وهي تتألم لم يكن الامر سهل بل جعله يبذل جهد اكبر خصوصا ان فخذيها تشنجا طلب منها ان تسترخي لم تفعل فزاد من قوته وهي تصرخ .... بعد جهد استقر بداخلها وهو يدف بقوه وبسرعه هذه المره هو من كان يستمتع و يشعر بالقشعريرة تسري في جسده اضع كفيه على السرير اقترب منها واخذ يقبلها بنهم زال الخجل من شدة الاثارة استجابة له لسانه اقتحم فمها فعضته صفعها وهو يقول لا تعضيه فقد امتصيه ... نفذت امره

#رواية_ابناء_الشيوخ 12 / 11

قال لها عندما تشعرين انك سوف تقذفين ابلغيني قالت كيف يحدث هذا قل كما حدث عندما اهتز الهاتف فوقك ..... عندما لاحظ ان ظهرها وعنقها بدأ يتقوسان و تتأوه بقوه ... اخذ يزيد من سرعته حتى قذفا في وقت واحد عندما سقط فوقها كانت تتنفس بسرعه فاجئته عندما قالت بنفس متقطع هل خرج الدم ...

قال ماذا؟ ....

صاحت قلت لك ها انا عذراء ابتعد عنها كانت تحاول رفع راسها لكن يديها المقيده لم تسعفها .... على النهوض

نظر رأي الدم اسفلها نظر لها انحنى يقبل شفتيها ثم قال عذراء يا ملكة النساء ....

تفاجأ عندما بصقت في وجهه وهي تقول .... و انت احقر الرجال .... تقذفني فقط انني شعرت بالخجل و الخوف مسح بطرف يده وجهه ... فك قيدها ... رأت معصميها قد احمرتا وهناك جروح ... قالت هذه هي الرجوله لديك ... وقف جمع ملابسه وملابسها الملقيه وقذفها على وجهها ... وهو يقول انتي زوجتي وانا حر استمتع بك كيفما اشاء .... لا تظني انني سوف اغفر لك تطاولك علي .... ذهب للحمام تاركها في حالت ضياع .... تفكر بما يحدث معها ... لقد استخدم معه العنف ... هل هو رجل سادي ... ام انه اراد ان ينهي الامر دون ان تعترض وتتمنع عنه .....

انتهى البارت انتظروني في البارت 13  لا يوجد وقت محدد للنشر حسب وقت فراغي .... شكراً جزيلا

عشق ابناء الشيوخ Where stories live. Discover now