6

24 0 0
                                    

"انتظري إيملي "

"ماذا؟؟ "

"أنا أحبك  "

تم بدأ بالضحك بشدة بعد أن أصبح وجهي

أحمر اللون

"لماذا تضحك مجددا؟ "

"وجهك!!"

فبدأت بلمسه با إلاهي إنه ساخن جدا ، و

ذهبت راكضة إلى المنزل ماذا ذهاه ، إنه

يمزح طبعا واه جرئ جدا ، لكن ابتتسامته

كانت جميييلة جدا

" لماذا تبتسمين هكذا؟" قالت أمي بنظرات

تعجب

"لا شيء لا شيء "

"هل أصبت بالحمى وجهك أحمر؟ "

أه نعم نعم غالبا "

"حسنا سأحضر لكي دواءا معي أنا خارجة الآن "

أين أنت ذاهبة ؟

"سأذهب لرؤية كين "

"حسنا، أنا سأصعد إلى غرفتي كما تعرفين "

حسنا أراك لاحقا "

صعدت إلى غرفتي وارتميت فوق سريري و بدأت فيالتقلب في فرح شديد تم بدأت بالضحك و حملت وسادتي و أخفيت بها وجهي في خجل شديد  و توقفت ماذا سأجيبه؟ هل علي أن أجيبه حتى؟ لا لا لن أفعل علي أن أتظاهر بأنني لا أحبه هل أنا أحبه؟ لا لا لست كذلك ياإلاهي ماذا يحدث لي؟ اهدئي يا إيملي! إهدئي  ماذا أفعل أنا متحمسة؟ ، لكن ألم أقل أنني لا أؤمن بالحب ماهذا الآن!! و غصت في النوم حتى أهي لم تقم بإيقاضي في ذلك اليوم و لم أذهب إلى المدرسة في اليوم  التالي لأن أمي أجبرتني على البقاء في المنزل ظنا منها أنني مريضة، فبقيت وحيدة حتى اتنهاء الدوام، حينها سمعت أمي تناديني لأفتح لها الباب لأنها نسيت أخد مفاتيحها مع فتحي للباب رأيت بيرسي يقف بجانبها فأغلقته بسرعة

"إيملي ماذا بك "

" أمي لا شيء لا شيء "

"إفتحي الباب "

" حسنا " قلت و أنا أعدل نفسي قبل

الفتح

"أنت غريبة "

"أسفة تعلمين المرض ، الحمى "

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Jan 07 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

Emily "إيملي "Where stories live. Discover now