🌛الفصل ٢١🌜

ابدأ من البداية
                                    

انتهي من حمامه الممتع و خرج منه لافا حول خصره منشفه قطنيه بيضاء و اخري صغيره ماسكا بها بين يده يجفف بها شعره و صدره العاري انتهي مما يفعل ثم ارتدي شورت قصير و فقط
خرج من جناحه وجدها تنتظره بجانب طاوله الطعام بعد ان سكبته في اطباقه بطريقه جميله
مريم  : حمام الهني يا جلبي بس مالبستش ليه جلابيتك اكده توبرد بعيد الشر عنيك
وصل قبالتها و مال مقبلا وجنتها ثم جلس و قال : متخافيش علي يا حبيبي اني واخد علي أكده
اعقب قوله بسحبها حتي يجلسها فوق ساقيه فاعترضت قائله : لاه اني هجعد عالكرسي جارك عشان تيعرف تاكل زين
لم يعر ما قالته اهتماما و فرق ساقيها مجلسا اياها كما يحب و قال : اني مهعريفش اكل غير وانتي جاعده فحضني ثم غمز لها بوقاحه و اكمل : اجولك علي فكره زينه
ملست علي صدره و قالت بوله : جول يا جلبي
قبلها بسطحيه و قال : اني ههتم بالوكل هاكل و أأكلك بيدي و انتي اهتمي بيه اعقب قوله بالاشاره الي رجولته و أكمل : ايه رايك
ضحكت بعهر و قالت : احلي اتفاج في الدنيا ما محب علي جلبي يا سيدي انهت حديثها بضحكه عاهره بسبب قرصه لها من حلمتها وهو لا تسعه الدنيا من فرحته
بدأ بقطع اللحم قطع صغيره يطعمها تاره و ياكل تاره اخري و من بين هذا و ذاك يوزع قبلاته فوق عنقها و مقدمه ثديها وهي لا ترحم رجولته من احتكاك انوثتها بها حتي تضخمت بقوه رفعت نفسها قليلا ممسكه اياها بيدها و الاخري ازاحت لباسها الداخلي لجانب شفرتها و قامت بادخال رجولته داخل فتحتها تحت زمجرته لم تتحرك فوقه و ظلت ثابته تنظر له بشبق
امسك نهديها معتصرا اياهم بيديه وهو يقول : اتحركي
ردت بدلال : اممممم لاااه خليه اكده لحد ما تخلص وكل
زمجر بشهوه وقام برفعها من فوقه بهمجيه ساحبا اياها الي طرف الطاوله الفارغ و امالها فوقه حتي اصبح صدرها ملاسقا لها نزع عنه شورته القصير و مزق قميصها و لباسها بنفاذ صبر ثم بدون اي مقدمات دفع رجولته داخلها وهو يفرق فلقتيها ليداعب مؤخرتها من الداخل كما تحب فاطلقت صرخاتها المتطلبه للمزيد
قال بصوت متهدج من تاثير رغبته القويه بها : ...بتلاعبيني...يا جلبي..طب...اتحملي..الي ...
هيحصولك..... دلوك
ردت عليه بتاوه عاهر ....ااااااه ...ااا..انت الخسراااان ....لو .تعبتني...اااه....دلوك ...هتروح عليك..اااااه...المفاجأه
بتسخنيني...دفع بقوه و....انتي..بتحبي..الجوه...دفع بقوه اكبر حينما شعر بماءها فلم يرد ان يجعلها تاتي بها ثانيه كما اعتادت حتي تظل راغبه به و وقتها ستريه ما لم يحلم به
قزف داخلها حممه ثم مال علي ظهرها مقبلا اياه بحميميه و قال  : واحد سريع اكده فتح شهيه امسك برسخها يساعدها عالاعتدال وهو يقول : تعالي بجي نكمل وكل بنفس مفتوحه

بعد ان انهي طعامهما و قامت بتنظيف المكان بينما هو كان بالمرحاض
خرج منه وجدها تضع بعض الوسادات المنتفخه فوق الارض امام الصالون فقال لها : احنا هنكمل السهره اهنينه و لايه
مريم : مش انت جولت انك عامل الشجه كلها عازله للصوت يبجي نجعد مكان ما نحب
اجعد بس و استناني دجيجه
اعقبت قولها بالدلوف للمطبخ و بعد قليل خرجت حامله بيدها ارجيله واضعه فوقها فحما مشتعل و حينما راها ضحك و قال : ايه ديه شيشه كماني احنا ليلتنا حمرا و لايه
ضحكت بغنج و هي تتناول طبقا ملىء بالفاكهه واضعه اياه امامه و قالت : لااااه بيضه يا جلبي بص اني مبعرفش احط المعسل انت اتصرف فيه علي ما ارجعلك
عدنان : رايحه لوين تاني
غمزت بوقاحه و قالت : هكمل جو حريم السلطان
اطلق ضحكه رجوليه صاخبه خرجت من قلبه المتلهف للنيل منها اما عقله اخذ يخمن فيما ستفاجأه به تلك الصغيره المثيره
بينما هي بعدما اغلقت باب الجناح خلفها دلفت الي المرحاض سريعا لتغسل جسدها دون ان تمس شعرها بالماء ثم خرجت منه و تجهزت علي اكمل وجه
كان يجلس متكئا علي الوسائد الموضوعه حوله وهو يسحب الدخان من الارجيله ثم ينفثه من فمه بكثافه وهو متحفذ لما سيري
سقط خرطوم الارجيله من يده و اعتدل في جلسته مصعوقا مما رأي
فكانت تلك الماكره ترتدي بذله رقص دهبيه اللون مكونه من قطعتين العليا عباره عن حماله صدر مطرزه لا تخفي من ثديها غير حلمتاه اما الباقي ظاهر منها ببروز مثير
اما الجزء السفلي عباره عن تنوره ملتصقه علي مؤخرتها و تنزل باتساع طفيف ذات فتحه طوليه من جانبها الايسر تصل الي حزام المؤخره الذي التف حولها بارزا مؤخرتها المثيره بعهرا سافر و حوله الكثير من الفصوص اللامعه المتساقطه منه
اما وجهها فقد زينته بميكب كامل و ثقيل فكانت مثل  فتيات الليل
خرجت بتمايل بعد ان اعطته كل الوقت ليتاملها و مع كل لمسه لقدميها علي الارض يصدر خلخالها صوتا يرد صداه داخل قلبه
اتجهت بدلال الي احدي اركان الصاله حتي وصلت الي مكبر الصوت التي اوصلت به هاتفها مسبقا وما ان لامسته باناملها الرفيعه حتي صدحت اغنيه ام كلثوم الف ليله و ليله و لكن بموسيقي راقصه لما يسمي عاشق الساكس
بدأت تتمايل عليها بمنتهي الاحترافيه و لم تكتفي بذلك بل تقمصت دور راقصه الحانه التي تتمايل بعهر و فجور لتغوي ذبائن المكان
ارتخي في جلسته مره ثانيه ممسكا بارجيلته التي كان ينفث نارا من فمه بدلا من دخانها وهو يري امامه عشيقه تحاول ان تغوي رجلها بكل ما امتلكت من انوثه حتي يظل معها و لا يتركها
فما اجمل من ان تكون زوجتك قمه في الاحترام و التدين امام الناس ثم تتحول لعاهره مثيره ما ان تختلي بك بين جدران مملكتها
اقتربت منه موليه اياه ظهرها و اخذت تحرك في مؤخرتها ببراعه ثم التفت و وقفت فوقه محاوطه اياه بين ساقيها و هي تؤدي حركاتها الراقصه ببراعه و حركات تغوي القديس
رفعت احدي قدميها ووضعتها فوق رجولته وهي مستمره فيما تفعله و حينما وجدتها متضخمه انزلتها و تقدمت حتي وصلت قرابه وجهه و رفعت طرف التنوره بمنتهي الخبث حتي ظهرت امامه انوثتها التي تركتها حره لا يداريها شىء
مد يده يداعبها و يدخل اصبعه في فتحتها فانطلقت منها انه فاجره و هي مستمره في اداء رقصتها التي تؤديها علي انغام قلبه
اقتربت اكثر ورفعت تنورتها ثم قامت بقزفها فوق راسه في دعوه منها لتقبيل انوثتها و لكن وحشها قام بالتهامها و هو يمسكها بقوه من خصرها و .....اااااااه...ااني ...لسه ..ااااه..مخلستش
لم يرد لان في الاصل لسانه كان له عملا اخر اهم فكان يلعق فتحتها باستمتاع ثم يمتص احدي جانبي انوثتها ثم ينتقل للاخري و بعدها يقضم بزرها باسنانه مما جعلها تصرخ
اخرج راسه من داخل تنورتها و اجبرها علي الجلوس فوقه ثم قال لها بحروف تقطر عشقا و عيننا يتقاذف منها حمم شهوته المنقاده فيهم
قال بصوت متهدج : انتي هتعملي فيا ايه يا بتول اني من كتر الي عايز اعمله فيكي حاسس اني مش جادر اعمل حاجه جلبي هيوجف من كتر الدج
ردت بلهفه  : بعيد الشر عنيك يا جلب البتول ثم مالت عليه تتحسس صدره و قالت بدلال : خلاص يا جلبي متعميلش حاجه انهارده سييبني اني احاول اريحك و اهه ابجي اتعلمت حاجه جديده
نظر لها بشهوه و رجع الي الوراء ساندا علي الوساده مربعا يداه خلف راسه و قال : ماشي يا جلبي فرجيني
قبلته و قامت من فوقه
اتجهت نحو الهاتف اغلقت الموسيقي ثم اتجهت اليه ثانيه و حينما اصبحت قبالته بدأت تنزع عنها صدريتها و بعد ان القتها بجانبه فركت ثديها مع عضها شفتيها السفليه باغراء
قامت بفك سحاب تنورتها و مالت بجسدها للامام حتي تخلعها عنها و كلما تحركت تحرك نهديها المتدليان امامه في تحدي سافر الا يقضمهم باسنانه و لكنه تمالك نفسه و تحلي بالصبر
بعد ان انتهت وقفت امامه عاريه تماما تداعب ثديها و تهبط بيدها تحسس علي جسدها و هي تهم بالجلوس علي ركبتيها بين ساقيه
نزعت عنه شورته القصير و كانت يداها تلامس رجولته بخبث و حينما انتهت بدات تقبل قدمه البسري و تمتص اصابعه بنهم رفعت نفسها قليلا و بدات تلعق ساقه و هي متجهه الي اعلي حتي وصلت الي رجولته امسكتها بين يديها و نظرت لها بشراهه ثم وجهت له نظره ولهه و مالت عليه تلعق راسه بلسانها و لعابها يسيل فوقها ادخلتها بين شفتيها و بدات بامتصاصها بمتعه وهي تخرج من حنجرتها اصواتا كادت ان تودي به من الاثاره اخرجته من فمها و انتقلت لساقه الاخري تلعقها حتي وصلت الي قدمه و مصت اصابعه و حينما انتهت اعتدلت ببطىء مثير و بدات تحبو علي يديها و رجليها فوقه حتي وصلت الي شفتيه وقامت بمص شفته السفلي مع عضها كما علمها بالامس
تاركه انوثتها تحتك برجولته التي قاربت عالانفجار
لم بستطع الصبر فجزبها من شعرها ليثبت راسها وهو يلتهم فمها بقبله فاجره
تاوهت هي من بينها و داعبت شعره باصابعها
اعتصر احدي ثدييها بيده الحره فزادت اناتها و فرك انوثتها به فصل القبله فقالت من بين لهاثها : مش جولتلك اني الي هعمل وانت ارتاح
مال علي احدي حلماتها قاضما اياها باسنانه و من هنا بدات الملحمه
اخذ يعتصرهم بيده وهي تطلق اااهات عاهره تثير جنونه
اجبرها علي الالتفاف حتي اصبح ظهرها مقابل صدره حركها للامام جاعلها تميل بجسدها فوق قدمه و قام بادخال رجولته بها و بما ان مؤخرتها اصبحت امامه فقام بتفريقها و العبث داخلها مما اثار جنونهاا و اسرعت في حركتها فوقه كما اسرع هو واخذ يفركها بقوه حتي اتت مائها فرفعها من فوقه وجعلها تركع علي ركبتيها و تميل بجسدها فوق الاريكه و دفعه داخلها بقوه حتي صدر صوت ارتطام قوي ناتج عن سرعه دفعه داخلها مال عليها يوزع عضاته فوق ظهرها و لف يديه حولها حتي يعتصر نهديها ف اااااااه .....م...مش ...جا.....ااااه
كانت تصرخ من قوه دفعه و سرعته
صرخي....اااااخ.....صرخي
اعقب قوله بسحب يداه مع اعتدال نصفه العلوي و قام بصفعها فوق مؤخرتها فصرخت
مش...دي ...الي....بتهيجك...اني ...هفرمها....لجل....ما..تضلي...
هايجه........طول...الوجت
مع كل كلمه كان يدفع رجولته داخلها  و يد تصفعها و الاخري تداعب فتحتها
حتي سالت دموعها التي لا تعرف لما نزلت منها اهي من الالم ام من الاثاره و شهوتها التي اتت بها لثالث مره حتي الان فهي وقعت تحت يدي خبيرا يعرف كيف يثير امرأته خصيصا أذا ما كانت لازالت تكتشف مناطق شهوتها
توسلته من بين دموعها ....اااأاااه......ار...حمني.....مجد...راش
اااااخ .....و انتي....مرحمتنيش .....ليه ....وانتي هتهيجيني...عليكي
بكت بشبق و قالت ....اسفه ....مش ..هعملها
تاني....صفعه قويه مع دفعه اقوي نالتها تلك المسكينه عقابا لها علي ما تفوهت به ثم قال بغضب : ااااااياكي سااااامعه اياكي تبطلي تعملي معايا اكده
....دفع بقوه واكمل ...راايدك هااايجه علي ساااااامعه
بكت وقالت ....ساااااااااامعه
كانت صرختها اخر ما سمعه وهو يطلق العنان لحممه التي تدفقت داخلها معلنه عن خلاصه و خلاصها معه للمره الرابعه
مال عليها ساندا صدره فوق ظهرها محاوطا خصرها بيداه تاركا رجولته داخلها
و حينما سمع صوت شهقاتها التي لم تنقطع سحب رجولته منها و اعتدل جالسا فوق احدي الوسائد ساحبا اياها ليجلسها داخل احضانه حتي تهدأ
استكانت علي صدره دون حديث حتي هدات تحت لمساته الحانيه عليها
عدنان : زعلانه
هزت راسها بالرفض دون ان تتفوه
عدنان : اني معيزكيش تزعلي مني علشان اني عاشج كان يائس من الدنيا انها تحن عليه و تجربله حبيبه
و لما في يوم و ليله لاجيتك في حضني و تحت مني مباجيتش مصدج حالي صرختك باسمي و اني جواتك هتخليني اصدج
هيجانك علي هيخليني اصدج
لهفتك علي هتخليني اصدج
و ابجي عايز منيكي اكتر لجل ما اضل مصدج انك بجيتي ملكي بتاعتي اخدك كيف ما اريد و اطلع عليكي جدام الكل بعد ما كت بعملها سرجه
اني فتحت شباك في ضهر السرايه و جيبت منظار لجل ما اجدر املي عيني منيكي وجت ما اشتاجلك
اعتدلت و نظرت له بذهول فاكمل : ايوه ايوه كت بعمل اكده عشان مهجدرش اطلع عليكي جدام حدي
حفرت سرداب تحت الارض هارون عارف انه عشان انجل فلوس السلاح عن طريجه و اخذنها في المخزن الي جار داركم و اني كانت نيتي اني اجدر اجيلك من غير ما حدي يدري بيه
كنت سواعي كتير انام في المخزن ديه عشان بس ابجي جارك و احس اني شامم ريحه نفسك في الهوا الي عم بتنفسه
اني مجنوووووون بيكي
متعرفيش جلبي فرحان كد ايه مالي عيملتيه وياي انهارده خلتيني اطير مالفرحه و بدات. اصدج انك ريداني بصوح
جيتي انتي و موتي فرحتي بجولتك انك مهتكررهاش تاني مدريتش بحالي غير و اني بهيجك اكتر لجل ما تتعودي علي نومك وياي و شهوتك تبجي جويه تخليكي متجدريش تستغني عن حضني ولا لمستي ليكي واصل
فهمتي لاه مش عايزك تفهمي رايدك تحسي بيه
طب اجولك علي حاجه
نظرت له بمعني اسمعك فقال :  لما كنت مع الرجاله عند الحريج و لجيتك بتتصلي تطمني علي مش هجدر اوصفلك فرحتي كانت كيف برغم كل الحريم الي عيرفتها و برغم اني متجوز من سبع سنين عمر ما واحده فيهم اتصلت تطمن علي من جلبها النسوان الي كت برافجهم كانو يتصلو لجل الفلوس الي هياخدوها او واحده تكون اتكيفت مني و رايده تكررها تاني و حنان عمرها ما رنت علي تجولي وينك او اتاخرت ليه حتي لو كنت مسافر مهتعملهاش
حسيت وجت ما سمعت صوتك ملهوف علي كاني عيل يتيم ماصدج حدي يحن عليه و لو كان بيدي كت سيبت الدنيا كلاتها و جيتلك جري اترمي في حضنك عشان بردو اصدج الي اني فيه
و لما رجعت ملجتكيش معاهم تحت حزنت لما فكرتك انعستي و جولت يا فرحه ما تمت بس لما مني حست بيه مالت علي و جالتلي الي جولتيه لامي انك رايده تعمليلي كل حاجه بيدك و مريداش الي بيحصول بيناتنا ينكشف لحدي كبرتي في نظري اكتر مانتي و بجيت بجري عالسلام كيف العيل الي رايح ياخد خلجات العيد من امه
وجفت عالباب لجل ما اتمالك حالي و مخوفكيش من شوجي و فرحتي بيكي
بس اول ما دخلت انزهلت مهما اجول مهجدرش اوصف الي كان جواتي و اني بطلع علي حبيبتي مستنياني و هي متزينه و محضره الوكل و كماني مبخره البيت بالمسك حتي الحمام الي عمري ما عيرفت بيتحضر كيف لما كت اسمع شيماء و لا نورا بتجول لامي علي جوزها اني جهزتله خلجاته و حضرتله الحمام و نزلت اساعدك فالفطور
دلوك بس عريفت تخيلي بجي بعد كلت ديه تاجي تجوليلي مش هعمل اكده تاني
متخيله رد فعلي يكون ايه
استوعبت كل حرف تفوه به و حفرته بداخلها و كم حزنت علي عذاب حبيبها الذي عاشه بسببها دون ان تدري
كوبت وجهه بيدها و قالت بحنان ام علي وليدها الغاضب  : اني مجصدتش ابدا الي جولته و غلاوتك عيندي الكلام طلع مني لحاله مالوجع و الشهوه الي متلخبطين علي بعضهم و انت كت بتتحدت بعصبيه فكرتك زعلت مني
عدنان : لاااه اني كنت بتحدت بهيجان مش بعصبيه في فرج بيناتهم
ابتسمت علي طفلها الغاضب و قبلته بسطحيه و قالت : طب مش احنا جولنا لساتنا في الاول و هتعلم منيك وحده وحده اني مكنتش واعيه لحالي عشان اجدر افرج صوتك غاضب ولااااا عضت شفتيها بخجل
فقرصها و قال : اياكي تستحي مني جولي الي ريداه مهما كان
ارادت ان تصالحه بالطريقه التي يعشقها فاعتدلت و جلست فوقه كما يحب و اخذت تتحسس بيدها عضلات صدره التي تثيرها و قامت بقضم شفتها باغواء و قالت بدلال : كنت علي اخري من كتر ما جبتهم و معرفتش افرج صوت غضبان ولا ااااه هيجان
زي ماني دلوك ريداك و كتافيتش منيك
مد يده لانوثتها يداعبها و قال : بعد ديه كلاته لساكي ريداني يا حبيبي قالها بفرحه تلمع داخل عينيه
بدات في تقبيل عنقه و حينما وصلت الي اذنه قضمت شحمتها و قالت بتهدج : جوووووي ....ااااه عايزاك ....جواتي ...دلوك
كانت تتحدث وهي تقبله و تتحرك فوق رجولته تحاول الوصول لها ولكنه يده العابثه منعتها من مرادها
اخذها مرارا و تكرارا طوال الليل تلبيتا لطلب قطته الشرهه و ايضا وحشه القابع اسفله الذي يتمني ان يظل داخلها ولا يخرج ابدا
ماذا سيحدث لاحقا يا تري
سنري

انتظروووووووووني

بقلمي. /  فريده

🌛 عدنان 🌜+١٨🔞حيث تعيش القصص. اكتشف الآن