اليكس: ما بطول ساعه زمن بسس
فهد ناظر بصبا (هي صار لها كم ساعه نايمه ،بروح له اصلاً محتاج اني اتكلم مع احد ،وبرجع لها بسرعه ما بتأخر)
اليكس بعد ما سمع منه جواب: ايه وش قلت
فهد: طيب خلاص بجيك ،بس
اليكس : انت الحرس معك صح ولا؟
فهد: ايه
اليكس: خلاص ،بتكون بخير وهم بيحموها لا تخاف
فهد: طيب طيب ،بمكاننا المعتاد
اليكس: انتظرك
قفل الخط وناظر فيها ،اقترب لها وقبل جبينها ،وبعدها اخذ مفتاح سيارته ومعطفه وطلع
توجه لكوخ قريب من الكوخ الي هم فيه ،وطرق الباب
انفتح الباب ،وانحنى له : " سيدي،تفضل "
فهد دخل وببروود :" لدي عمل مستعجل ،سأذهب وسأعود خلال ساعه ، زوجتي ستبقى بالكوخ ،عليكم بحراستها "وبحدده " ان تأذت شعره منها سأجعلكم تتمنون الموت هل تفهمووون "
:" حاضر سيدي"
فهد :" شيء أخير ،اياكم والدخول لداخل الكوخ وإلا تعرفون ما سأفعله"
: " حاضر سيدي"
طلع فهد من عندهم ،وقلبه عند محبوبته وقلقان عليها
.
.
.
.
.
.
.
.
تناظر من الشباك لعمتها اللي جالسه بالحوش من الصباح وحالها من حال نفس ،اول مرة اليوم ما تحارشها ولا تشغلها اشغال كثيرة ،من بعد الكلام الي بالغرفه وهي ما تكلمها
: افف احس بالذنب مع انه انا ما سويت شي ،يمكن زعلت مني بسبب كلامي الصبح ياربب ،،وش اسوي
زينه بعد تفكير ،:خلاص بجهز قهوة وبطلع حلا وباخذهم لها
اتجهت للثلاجة : الحمدلله بعد موجود من الحلاو،عمتي روح قلبها هالحلا
طلعته وراحت تجهز القهوة ،وترتب الحلا بالصحن
وبعد ما انتهت ،حطتهم بصينيه كبيرة واتجهت للخارج
وضعت الصينيه على الارض عشان تقدر تفتح الباب ،وبعد بسبب ثقل الصينيه
اتجهت بخطوات متوترة لعمتها الي ما انتبهت لوجودها
وضعتهم على الطاولة : عمتي؟
ناظرتها ام رائد: ها
زينه بتوتر: عمتي ،انا انا ،حح حضرت لك قهوة ،وشوفي جبت لك هالحلا انتي تحبيه
YOU ARE READING
وقعت أسير عينيها العسلية
Fanfictionبنت تنقلب حياتها وتكتشف انه العائلة الي عاشت معها 18 سنة مو عائلتها والصدمة انها من عائلة غنيه ولها اخ توأم، ،،،،و3 اخوان اكبر منها ،،،،،،، رح تعيش معهم مغامرات كثيرة ما بين الفرح والحزن وش يصير يوم يكتشف احد اخوانها انه وقع بحبها ،،ويحاول يحميها...
بارت 64
Start from the beginning