7 :

2.1K 109 101
                                    


طلب :

✨أحببت الفكره

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

✨أحببت الفكره...يجب أن تقومي بكتابتها كروايه✨

أستغفر الله
سبحان الله
الحمد الله
الله اكبر
صلو علي خبر البشر

تفاعل علي الفقرات يشجعني على الكتابه

أتمنا أن تنال إعجابكم

أوقفو طلبات قليلا.....أرجوكم

........

" بارووووووو "

" أنت " صرخ بنزعاج وهو يحاول إخفاء بتسامته لتضحكي " ألم تشتق لي بارو لقد شتقت لك كنت حزينه لأنك تتجاهل رسائلي ومكالماتي ..." قوست شفتيك بحزن

حدق بك قليلا ليقول بهدوء " اوه...حسنا ربما شتقت لك "

"اييييييه...بارو شتاق لي هل أنا أحلم هل أثر بك القفل لأزرق هاذا أم ماذا " صفعتي خدك بقوة ليعبس " إنسي أسحب كلامي "

" لايمكنك سحب كلامك شتقت لي يعني تحبني واعدني بارو "

" إنسي يستحيل أن أفعل "

" هيا بجديه منذ سنتين وأنا أطلب منك المواعده ...أخرج معي في موعد واحد علي لأقل "

" مرفوض ...لما سأفعل شيئ كهذا "

" انت لئيم مع هاذا أحبك " أنهيت كلامك ببتسامة ساحره لتتحول أذناه للون لأحمر ويسرع في وفتيرة مشيه

حسنا يكره لإعتراف أن قلبه ينبض بشكل مزعج وأنه لم يقابل رفاقه فقط كي يتسكع معها

" بارو كنت رائعا فالمبارات لكن لاتشلح قميصك أنا أغار عليك ...مع أني أحببت ذالك...لدرجة كاد أنفي أن ينزف"

" أنت حقا منحرفة مزعجه " صرخ بوجه أحمر لآن هو نادم أشد ندم علي شلح قميصه

تعالا صوت القهقهة لأونوثيه لتلفي يديك علي عنقه مقربة إياه منك " بجديه هل بدئت تقع في حبي لذا صرت تخجل مني "

" علي جثتي "

" اوتش....هاذا جارح "

قام بإبعاد يدك ليبتعد ....هاذا القرب خطير علي قلبه أسرع في وتيرة خطواته ثانية لتعقدي حاجبيك كان يصرخ عليك فقط لكن لآن أصبح يحافظ علي مسافة بينكما

" أوي أيها الملك ل**** " تمسكين ياقة قميصه لتسحبيه أمامك لتقولي بغضب " لآن هل تحاول إبعادي عنك "

" ل...يس هاكذا " هو لايعلم لما قال هاذا عادة كان سيدفعك ويتجاهلك لكن لايريد فعل هاذا

" إذا ماسبب " رفعت حاجبك بستنكار بينما تقربينه ناحيتك ليقول بنزعاج " هلا بتعدت قليلا "

" لماذا ؟ "

" فقط بت- "

" بارو هل يعقل ؟....أنت تخجل مني ؟ " صرخت بعدم تصديق

" ماذا طبعا لا " صرخ بنفعال لتقومي بدفعه علي فتاة ماره لينهض بغضب " مامعني هاذا "

" لم يحمر وجهك هاذا يعني أنك تخجل مني فقط "

" لا ذالك غير صحيح لاتقفزي بلستنتاجات "

" حسنا أيها الملك علي كل وصلنا لمنزلي أراك غدا " أرسلتي قبلة في الهواء لتدخلي بينما تصاعد لإحمرار لوجهه ليقول بغضب " توقف عن نبض أيها المزعج إنها مجرد فتاة بوجه جميل وشخصية مريعه لن يشفع لها وجهها "

.........

" باروووو...هل كنت تنتظرني " تحدثت بنبرة لعوبه بينما تقتربين منه ليقول بغضب " فلتخرسي لقد أتيت لأنك أجبرتني "

" بطبع سأفعل فأنت ستعود للقفل لأزرق غدا يجب أن نتسكع كي لانندم علي ذالك ماذا لو شتقت لي ولم تستطع نوم "

" يستحيل أن يحدث هاذا "

" اووف ...جرحت مشاعري " تكمل بحماس وعيناه تلمع " لآن لنجعله موعدا لاينسي "

"...."

" ماذا هل تعترف بأنه موعد ألن تصرخ هاذا ليس موعدا ؟ " سألت بستنكار بدئت تخافين أصبح أكثر لطافة هاذه لأيام ...ربما تم ستبداله

" ل...ا أسرعي فقط "

.

.

.

.

" تعبت أهاذا تسوق أم تدريب " تحدث بلهاث لتقلبي عينيك بملل " لاعب كرة قدم يتعب من تسوق يال سخريه"

" إخرسي ...خذي حقائبك لقد وصلنا لمنزلك "

" حسنا ...."

وضع الحقائب علي لأرض لتحدقي به بملل ألا يجب أن يقول شيئ

" ب- " سكت فور أن سحبك لعناق لتتجمدي في مكانك " أنت مزعجه...منذ العام الماضي تزعجينني ظننت أنني سأكون سعيدا بلبتعاد عنك قليلا لكن ...وجدت أنك لم تبتعدي عن تفكيري لدرجة شعرت أن يومي ناقص...لذا ...إياك وللتصاق بشخص آخر قبل أن أعود لك بعد أن أصبح لاعبا عالميا " إبتعد عنك ليغادر بسرعه

" ها ؟..." تحدثت بصعوبه بينما حمرت خداك كان قد بتعد عن مرما نظرك لتبتسمي بمرح " أيها الغبي أنتظرك لسنة ونصف وتظن أني غير قادرة علي لإنتظار أكثر ؟..."

" عد بسرعة ياملكي "

.........

بجديه إنه حقا مريع....صحيح تاماكي - سان أظن...بجديه لما أنظر لحسابك من قبل لا أظن الون شوت لذي كتبته يرضيك أعذريني ...حسنا وفيت بوعدي ...حتي لو كان بساعة متأخره

ون شوت بلو لوك  | حسب طلبWhere stories live. Discover now