༺🌺 في الواقع لم يكن هناك فرق 🌺༻

༺🌺 الفصل السابع 2 يوم الانتقام 🌺༻

تستيقظ على فوضى لتقف سريعا فلوسيفر لا ينام بجانبها بل ينام على الاريكه حتى لا يشك احدا لكن هي تنام على السرير« مضحك اليس كذلك

ان ينام امير مملكة على الاريكه و انا انام على السرير لحظه لما كل تلك الجلبه على الصباح»، تنزل من السرير لتنظر من النافذه كانت عربات

تخص احدا ذو شأن رفيع «من يترى من يزور عروسان في ايامهم الناعسه اه رأسي يؤلمني منذ ان رجعت لي ذكرياتي و انا اتألم بشده

تبا لهم جميعا»، تدخل خادمه تنحني بأحترام لم ترفع رأسها احتراما تتكلم بصرامه( سيدتي ان جلاله الامير لوسيفر يريد حضرتك في المكتب هلى نجهز الحمام)

،(لا حاجه احضري الثياب لا يجب أن اتأخر)، لتذهب له سريعا لتدخل و تبقى الخادمات بالخارج، ينظر لها بنظرات حاده كعادته لوسيفر يبتسم بود (صباح الخير

اتمني ان تكوني نمتي جيدا اما ما الذي جعلني احضرك هنا هو ان هناك دعوه من الامبراطورة تريد ان تراكي و ايضا والدي ايضا) كان يقول الاخيره

بخبث كما الشيطان،(حسنا لست متفاجأه اعلم جيدا اخلاقكم)،(ماذا)،( لا عليك سوف اكون جاهزه اليس في المساء) لتتناول الورقه الموضوعه

على الطاوله المكتب( العاشرة مساءا حسنا)، تلتف معطيه ظهرها له ترمي بالورقه من خلفها بثقه لم يعهدها بها من قبل لقد اختلفت كثيرا عن ذي قبل

كيف لها ان تكون وقحه بكل تلك الثقه و طريقه الكلام اختلفت اين تلك الخجوله الصغيره اللتي شربت الكأس بدون تردد كيف نظرتها تشبه

الاموات و كأنها تريد حصد ارواح، ينظر لها بشك فهو سريع الانتباه لمحيطه جيدا لا يمر عليه شئ ابدا.

************

في المساء
تتقدم لتجده يمد يده لها لتنظر له نظرات ساكنه( لا يوجد هناك داعي اركب فأنا لست ضعيفه لأمسك بأيدي احد لكي لا اقع)، ليوقفها بغضب( كيف لكي ان تتجاهلي يدي

انا الامير الثاني)،«حقا مثل الوالد مثل الابن فهم لا يختلفان عن بعضهم»، تبادله نفس النظرة( اصعد جلالتك)، تتركه تصعد تجلس ينظر متفاجأ لما لم تخف منه

ليصعد بغضب لتغلق الابواب حتى وصلوا الى القصر الامبراطوري على ضفاف اعالي الجبال المائيه تنزل تنبهر لكن هذه المره مد يده بحنق لتمسكها

بغرور لينظر الجهه الاخرى بغضب طفولي لترفع حاجبها كانت الشلالات تحاوط المكان بمنظر خلاب من الظهور و الاشجار الماء تتساقط من فوق من شلالات و الاشجار عاليه جدا بحيث

تغطي كامل السماء تتساقط منها قطرات الماء بسبب تناثر الماء عليها من الخلف من اكبر شلال فيهم شلال الفجر سميت هذه المنطقه بأسمه فيسكنها

الامبراطور و زوجته، اكيد من يترك تلك الجنه الارضيه، تتنهد لتمسك يده يدخلوا كان ينظر لها و هي تنظر الي الاجواء فلا يوجد هنا شمس تدخل