ارجوك لا تأتي الى متجر الشريرة

Ch 79

اولا حابة اعتذر من الجميع لغيبتي المفاجئة و الطويلة بس كانت لظروف صحية و ما اقدرت اني ارجع لترجمة طوال هديك الفترة

بس الحمد لله صحتي اتحسن و ان شاء الله راح ارجع لترجمة و هاي هدية الكم فصلين جداد من الرواية

***********

كنت متحمسة للعودة إلى متجر القرطاسية ، والبحث عن الآثار ، وصنع المذكرات.

ولكن ، بينما كنت سعيدة اثناء ركوب العربة ، صدى صوت في أذني.

'ميل. لقد فعلت كل ما طلبت مني القيام به.'

كان دومينيك.

صدى صوته الغليظ في أذني.

"رجل موهوب جدًا ... ... سمعت أن هناك شخصًا واحدًا قريبًا من النسب المباشر لكينوا ، رغم أنه بعيد ."

كان بعيدًا جدًا ، لذا لم أستطع سماعه جيدًا.

قلت داخلي لدومينيك.

' عمل جيد. هل يمكنك إحضاره إلى متجر القرطاسية؟'

'ربما يمكنني و لكن سحر التعقب لا يعمل ...... على أي حال ، إن هذا الامر غريب نوعاً ما'

بطريقة ما ، برز صوت دومينيك.

إنها المرة الأولى التي أرى فيها شخصًا لم يستطع دومينيك الامساك به.

ماذا كان بحق الجحيم يفعل؟ حذرته بجدية

'قد يكون الأمر خطيرًا ، لذا توخى الحذر' .

أنت أول من يقلق على جسدي؟ هل نسيت من أنا؟

سمعت ضحكة دومينيك.

بجدية ، دومينيك هو في الواقع منقب ذهب.

'ومع ذلك ، لا حرج في توخي الحذر'

'حسنا. اراك لاحقا آذا.'

لذلك أنهيت المحادثة مع دومينيك.

كان في حضني ماء مقدس يحتوي على قوة إلهية. هززت الزجاجة بلطف.

لا يمكنني معرفة ذلك ، حتى الآن.

' هناك أيضًا مشكلة عدم القدرة على تمييز حالة القوة الإلهية'

" هل يجب علي اختطاف كاهن واحد؟"

سألني إسحاق بهدوء وأنا أنظر إلى زجاجة الماء المقدس وفمي مغلق.

"الصديق الذي التقيت به في ذلك الوقت ، دومينيك".