' اه '
هذا هو اسلوب لينوكس
يتبعك من الخلف كالجبان
كان كتفي الذي دفعه يؤلمني كأنه سيخلع من مكانه
و لكني لم ارد ان اتراجع
فتحت عيناي و سألته
" ما هذه الوقاحة الان؟"
في تلك اللحظة، امسكني لينوكس من عنقي
مغلقا المكان بالسحر، صر على اسنانه و حدق بي بعيني محمرتين
سأل ما يريد فورا
" هل حصلتي على القوة بأي فرصة؟ ام هل قمتي بتوظيف ساحر؟ لما تتدخلين بعملي؟"
نصف ما قاله صحيح. و لكن الان لم يعد لدي اي احترام لخطيبي السابق
حدقت به
من الماضي حتى الان لطالما اراد ان يحصل على كل شيء
" انت من دوني لا تساوين شيئا ميلدينيك"
لقد تظاهر بأنه يحبها، و لكنه تجاهل قدرات ميلدينيك
" ان عملك سينتهي لانه غير رائج. لذا قومي بإغلاق المتجر و تزوجيني"
رغم ان ميلدينيك كانت تشك فيما قاله في البداية و لكنها قد وثقت به و صدقته
ثم، استمرت بالفشل و السقوط مرارا و تكرارا بدون توقف
اوه، عندما افكر بتلك الذكرى، اشعر باالسوء كأني مغطاة بالقذارة
" يقول الناس انك قد طورتي وهماً و تقول الشائعات انك خيميائية و لكن من المستحيل حدوث هذا "
" اه، خيميائية...."
ضيقت عيناي و نظرت اليه
" انا لا اعلم ما الذي تتحدث عنه"
لا يمكنني ان اخبرك بعد
ابتسمت بهدوء
هناك سببين تجعل الناس غاضبين جدا، الاول هو عدم اكمال الحديث لنهاية، و الاخر هو!
" اخبريني فورا"
وضع المفتاح في فمه
بيييب--
بصوت مزعج، احاطتنا انا ولينوكس خيوط دائرية غير شفافة
CITEȘTI
ارجوك لا تأتي الى متجر الشريرة
Fantezie" شيء عديم الفائدة مثلك ليس له قيمة في عائلتنا. خذ ي هذا المال وغادري على الفور! " "نعم! وداعا!" أصبحت الشريرة غير الكفؤة التي ترتكب الأخطاء من أجل كسب حب خطيبها ، بطل الرواية. كانت سمعتها بالفعل في الحضيض والشخصيات الرئيسية ، التي لا تست...