( بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ )
الكاتبه :- قمر الطائي
———————-ضيك عيونه الشيخ علي وأردف :- أنتي لجتلتي وليد حمدان ال..... مو
سيلينا : اي اني .
الشيخ علي : ونعمم اي والله صگد رفعة راس جا تعالو اسولفلكم شگالت عل بنيته ساره " سولف الهم " .جاسميه "بدموع" :- يايمه ونعم منج والله احطنج تاج عل راسي هاي بنيتي وعزتي سارونه جنت مگهوره راح تروح وهيه مدللة هالبيت وخفت لا يذلوها ويكتلوها بس الحمدلله ربي طعمها بناس أصيلين .
سيلينا :- أطمنوا من ناحية عمي أحمد ودام اني وصيته مراح يكسر بيها وهوه كالي بعضمة لسانه جانت عندي بنات ثنين وصارن تلاثه .
جاسميه : تعالي احبنج يايمه .
سيلينا : كمت بست راسها (باوعت لفهد صافن عليه)
فهد : كلام جدي عنها صدمني وكلامها اكثر صدمني من عرفت هيه لماخذه بثأر ابوها طلعت أكثر من لتوقعته عيونها متجمعه بيها القوه والشموخ والجبروت ومبينه مطخ خشمها لاحد الي افتهمته من جدي انها مو منا وعرفت كلشي عنها والي كبرها بعيني حضنتها وكلامها ويه نرمين وطول لكعده هيه لازمه أيدها واطمن بيها انتبهت عليه صافن عليه بعدت نظرتي وحمحمت .
أنت تقرأ
أنتقام سيلينا " الأصليه "
Randomتوسمت الطفولةُ البريئة ملامُحها إلا أن تَسللَ الشرِ الى ملجأها لَيلةُ وَ ضُحاها ! تلكَ مُدةُ سَلبتها أمانها بِـ دماء عائلتها لُطخت أبدانُها ليلها الموحشُ قد طال عليها لِـتَوسد الإنتقامُ قلبها شُرارةُ عيونها تطالب دمُ أهلِها