الابنه الاخيره للجد : عنايات تبلغ ٥٢ عاما امراه طيبه توفي زوجها وهي في سن صغيره بعد ان انجبت منه ولدت وبنت و رفضت رفضا قاطعا ان تتزوج مره اخري واثرت ان تقيم في بيت ابيها تربي ابنها الذي كان يبلغ من العمر حينها ٥ سنوات اما الابنه فكانت في الثالثه
عبدالله : يبلغ من العمر ٢٧ عام خريج كليه تجاره يعمل محاسب لدي عدنان وهو من يتولي جميع شؤونه الماليه و يعتبر الصديق المقرب له

نورا : الابنه الثانيه للعمه تبلغ ٢٤ عام زوجه حسن طيبه جدا وتحبه كثيرا

فواز : رجل خبيث و جشع يعمل مزارع في احدي اراضي عدنان
متزوج من الخاله حسنيه وحينما تاخر حملها اكثر من ثلاث سنوات تزوج عليها من امراه قاهريه قابلها في احدي المناسبات و بدات تشاغله حتي تزوجها وانجب منها ولدان
محمد : يبلغ من العمر ٢٤ عام انسان مجتهد ولا يحب طباع ابيه ومنذ ان حصل علي مؤهل متوسط عمل لدي عدنان في مصنع اللحوم وهو محل ثقه لدي الاخير
عوض : يبلغ ٢٢ عام مدلل امه و فاشل في كل شىء
الزوجه الثانيه لفواز : امل من اسره فقيره جدا من القاهره حينما قابلت فواز لم يهمها انه متزوج كان كل همها ان تخرج  مما تسميه ( الجحر ) التي تسكن فيه مع امها و زوج امها الذي كان يجبرها ان تعمل خادمه في البيوت
الزوجه الاولي لفواز : الخاله حسنه امراه حنونه الي ابعد حد تعمل في سرايا سلطان منذ ان كانت صغيره حتي انها تعد الصديقه الوفيه للحاجه فوزيه
بعد ان تاخرت في الانجاب لما يتعدي الخمس سنوات رزقها الله بمريم ولكن بعد ان بلغت ٥ سنوات حينما راي عدنان معاناتها مع  زوجها و زوجته بني لها بيتا صغيرا لها ولابنتها في الجهه الخلفيه من السرايا المحاطه بسور عالي و اشجارا كثيفه واجبر فواز علي تركها هي وابنتها وتوعده اذ ما تعرض لهما ليس فقط هذا بل تكفل بالكامل بكل ما يخص مريم وهذا افرح فواز كثيرا ولكن الخاله حسنه عزه نفسها وكرامتها ابت ان تجلس لديهم دون عمل واسرت علي استكمال عملها في السرايا
حينها امر عدنان باحضار فتاتان لتنظيف السرايا وان يقتصر عمل الخاله علي طهي الطعام وفقط فهو يحبها كثيرا ويعتبرها امه الثانيه

هارون : يبلغ ٣١ عاما هو الصديق الصدوق و بئر اسرار عدنان فهم اصدقاء منذ الطفوله لم يفترقا ابدا حتي في التعليم او العمل وبرغم انه يعتبر يعمل لدي عدنان الا ان الاخير اجبره ان يكون شريكا له في بعض الاعمال و كل منهما يفدي الاخر بروحه
بمعني اننا نجد ان عدنان...هارون...عبدالله ....حسن ....هم مربع صلب لا يمكن اختراقه

بطلتنا الجميله : مريم تبلغ من العمر ١٧ عام في الصف الثالث الثانوي ولكنها لا تذهب الي المدرسه الا وقت الاختبارات بناءا علي اوامر عدنان فهو يمنعها من الخروج نهائيا خارج اسوار قلعته المكان الوحيد المسموح لها بالذهاب اليه هو داخل السرايا حينما تريد ان تزور اخته وصديقتها مني
هي ايه في الجمال سبحان من ابدع وصور وجهها الملائكي شديد البياض وعينيها التي حينما تراهما كانك تنظر الي طبق من العسل المصفي واما جدائلها الذهبيه التي تغطي ظهرها فتلك قصه اخري
جسدها رغم صغر سنها الا انه ذو انوثه طاغيه يغوي القديس
ترتعب من مجرد ذكر اسمه ولكنها من داخلها لا تتمني سواه فهو علي مرور سنواتها السبعه عشر لم يتخلي عنها ولم يفرق بينها وبين اخته الصغري في اي شىء مهما كان حتي حينما يشتري لها شىء كان لزاما عليه ان يشتري لها ايضا وقد حماها كثيرا من بطش ابيها واخيها عوض وحينما وصل الامر بهما ان ضرباها وسرقي منها عقدا ذهبيا كان قد اشتراه لها في عيد مولدها الاخير امسك بهم واعدمهم ضربا و منعهم نهائيا من الدلوف الي السرايه مره اخري ولولا رجاءها له لكان طردهم من العمل ايضا
تحب كثيرا لقبها التي اطلقه عليها ولا يجرؤ احدا غيره بنطقه الا وهو .....البتول
نسبتا لنقاء روحها وبرائتها التي تشبه الملائكه

دول الشخصيات الاساسيه وفي شخصيات هتظهر هنتعرف عليها في الاحداث

انتظروووووووني

بقلمي. /  فريده

🌛 عدنان 🌜+١٨🔞Where stories live. Discover now