عندما يكون الحب والحرب وجهان لعمله واحدة.
عندها تصبح كل الطرق مباحه .
لايهم كيف ، ومتى ، وأين
المهم فقط هو الظفر بقلبها
صراع بين ماضي وحاضر
يولد قصة حب من الرماد
لهيب عشق لا ينطفئ
وظلام دامس لايوجد فيه نور
داخل طيات روحه تنبت تلك الزهره لتسقى برحيق...
خلص الدوام والناس رجعت لبيتها واني الوحيده واكفه بالشارع انتظر الخط يجي يوصلني للبيت لمحت من بعيد سيارة سوده مظلله عرفتها إله، شعور داخلي تولد وقلبي كام يتراقص يمكن خوف ويمكن اشتياق وحب، نزل من السيارة متقدم ناحيتي مشيت بخطوات سريعه مبتعده عنه وماكدر اتحكم بدكات كلبي السريعه، ما انكر خوفي الجبير من عنده بعد سوايتي، فجأة نسحبت أيدي وكف مقابيلي ينظرلي بعيونه السوداويه المسلوب منها الرحمه نزل راسه هامس قريب أذني..
:الوعود اللي تنكث تتوقعين التوبه بعدها تكون مقبوله؟
رفعتله راسي كايله بتساؤل مليان قلق من القادم.
: شنو ناوي تسوي بيه؟
طقطق ركبته مبتسم بتوعد، مخلي أديه بجيب البنطلون دفعني من صدري اجيت اوكع على وجهي لزم أيدي ساحبني بقوة ناحية السيارة فتح الباب مدخلني الها وقفله صاعد بالاتجاه الثاني التفتلي و الشخصيه تغيرت 180 درجه مو هو نفس الانسان العرفته من قبل، فتح الجكمجه مطلع باكيت جكاير قربها من شفايفه مورثها اخذ منها نفس وزفره بوجهي جسمي كله يرجف اوصالي ماحس بيها والنفس ماعرف شلون اسحبه، دموعي ماكدر احسبهم، ردت انطق كلمه اشرلي مخلي اصبعه على حلكه بخزرة، وصلنه لمكان مقطوع فتح الباب ونزل واجه فتح بابي منزلني سحل،
الهدوء والرزانه والعقل كلهن اختفن من عنده وهسه اشوف كدامي شخص ثاني مختلف تماماً، اجيت احجي وبرر وسولفله كل شي صار وياي منعني وهو يخلي المسدس على راسي ويكول بأبتسامه مليانه مكر وخباثه.
:عندج خيارين اما اموتج هسه لو تجين لجحيمي وفي كلا الحالتين انتِ ميته...
