صبا بتوتر وخجل: بب بعد خلاص قمت

فهد: هههههه ايه كذا زين

قام من السرير وناظرها

بلعت صبا ريقها وهي تناظره ،بشعره المبعثر الي نازل على عيونه ،وقميصه مفتوح لاخر صدره ،وعضلات بطنه باينه من ورا القميص ( استغفر الله رمضان لا تتخيلو 🤣😑)

فهد : معقول انا حلو لذي الدرجه لاجل تتأمليني كثير

صبا صحيت على صوته : ها ،،،مم ما اناظرك

فهد: ههههههههههههههه ،ناظريني ،انا كلي لك (نزل عيونه لجسدها بالكامل ونطق بابتسامه   ) روحي البسي وجهزي نفسك ،قبل افقد  سيطرتي على نفسي لاني مو قادر اصبر اكثر

انتبهت صبا انها بروب الحمام ،الي كاشف ساقيها لنصف فخذيها،وطايح من كتفها اليسار وباين بعض صدرها

شدته على نفسها اكثر وقامت ووجهها احمر من الخجل  : بب بغير ،اطلع

فهد اقترب لها : متأكدة ما تبغيني اساعدكِ

صبا وضعت يديها على صدره ودفعته بخفه: لل لا ،اطلع خلاص

فهد: هههه طيب ،بس ترا معك بس ١٠ دقايق ،واذا تأخرتي ف بدخل الغرفة

صبا : ط طيب

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

نزلت الدرج وهي تناظر حولها  ،مستغربة الهدوء ،عادة بذا الوقت تكون عمتها تحضر على التلفزيون وصوته اعلا ما يكون ،او تقعد تهاوش بالبيت لين تنزل هي لها ،بس لاجل ما تاخذ راحتها ،،،،

اتجهت ناحية المطبخ جا عبالها قهوة ،،،بس وقفت قريب من باب المجلس بس سمعت اصوات منه ،،،قربت اذنها من الباب تبغا تسمع ،بس انصدمت

: والله اني حاولت برائد انه ما ياخذها ،بس اصر الا يتزوجها ،وسويت الي اقدر عليه لاجل تكره هالبيت

: الله يهديك يا ام رائد، ليش تسوي كذا

ام رائد بكره : ما احبها يا اختي ما احبها اكرهها ،ما ابغا وحده يتأذى معها ولدي وحيدي ،وانا عارفه هالاشكال ،شايفين نفسهم عشان فلوسهم

: ارضي يا ام رائد  ، احسن ما ولدك بعدين يصير معها ضدك ،وتصير تفتن عليك عنده

ام رائد :  وش اسوي عاد ،انا طلبت بنتك رغد لرائد ،بس انتي رفضتي ،كنت ابغا رغد تكون كنتي

اخت ام رائد بتوتر: والله النصيب يا ام رائد،مو مكتوبين لبعض

ام رائد مسكت يد اختها بترجي: الله يخليك وافقي واعطيني رغد ،ما بتسعد ولدي غيرها الله يخليك

وقعت أسير عينيها العسليةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن