&21

1.9K 72 48
                                    


°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

: نظر الاثنان بصدمة لكات التي نظرت لهما ببرود لتقول لاندريه : لم اعتقد أنني ساقول هذا لأخي الكبير ولكن أنت عاهر اخي واللعنة عليك حطمت ايلا وجعلت هذه الفتاة لعبة واللعنة ورحم أنها أصبحت زوجتك تعاملها كالعاهرة وأنتي أي فتاة ترضى بهكذا زوج يعاملها بحقارة ...نظرت لها المرأة لتقول : اسمي سيلين كات ونعم أنا فعلت ذلك كي لا اقتل أنا سيلين ماركوس ابنة زعيم المافيا الأمريكية وكان العقد زواجي من اخيكي مقابل تحالف المافيا معاً تحملت لأجل والدي وكنت احترق كلما تكلمت بحقارة لست عاهرة ولن أكون لقد تحملت الكثير كامورا ... أكملت حديثها وهي تنظر إلى اندريه لتقول ببرود : كوني امرأة لا يعني أنني شعيفة استطيع إحراقك كامورا وأنا سأطلب الطلاق وابني معي ...ذهبت سيلين ببرود لتفتح كات عينيها بصدمة لترمي الكأس على شقيقها لتقول بغضب : كم أنت عاهر ....ركضت كات إلى الداخل وهي تبكي وبطنها بدأ يؤلمها تشعر بروحها تتمزق هذا مؤلم ...في تلك الأثناء كانت ايلا تنزل الدرج مع تيا لتهرع الاثنتان إلى التي تبكي لتقول كات بضعف : أرجوك ايلا أنا متعب مؤلم ...صرخت كات بصوت مرعب ليصل صوتها إلى الكسندر الذي هب واقفاً وأسرع نحوها ليسرع الرجلان بعده ..نظر الكسندر لكات الجالسة على الأرض وهي تبكي ليحملها بسرعة وهو يحاول الاطمئنان عليها ومن شدة خوفه لم يعلم ماذا يفعل .في تلك الأثناء اتصلت ايلا بالطبيبة .... أبعدته ايلا كون الطبيبة قد جاءت ..غادر الرجال خارج الغرفة ليجن جنون الكسندر وهو يقول : واللعنة ما الذي حدث ؟؟؟....دخل اندريه في تلك اللحظة ليقول ببرود : لقد علمت الحقيقة لذلك حصل هذا ...نظر له الكسندر بهدوء مرعب علم ليو ما سيأتي بعد ذلك لذلك امسكه بسرعة ليخرج ماتيو سيجارته ويدخنها ببرود ليقول الكسندر : لقد اعتبرتك أخي وأنت تفعل هذا بزوجتي لتكن كات بخير اولاً ثم ساقطع رأسك بنفسي ...خرجت الطبيبة في تلك الأثناء ليدخل الكسندر مسرعاً وخلفه ليو إلى تيا وذهب اندريه إلى زوجته ..لتخرج ايلا من الغرفة ..وجدت أمامها ماتيو وهو يدخن ببرود ابتسمت بتعب ..لتتقدم منه بخطوات متعبة وتسحب تلك السيجارة من بين شفتيه وتقوم باطفائها ثم تقترب من شفتيه تسحب دخانها من فمه وتخرجه من فمها وتعيد تقبيله وهر تتسلقه ..ليقول ماتيو بضحكة لا يراها غيرها : قطتي المشاكسة بل قردتي المشاكسة هل أنا شجرة لتتسلقينني ...نظرت له ايلا بتعب ليحملها وتحيط خصره بساقيها بعدما اطمأنت على كات وتيا معها باعتبارها طبيبة .....حملها إلى غرفتهم ليضعها على سريرهم فتقول بسحبه معها ..استغرب ماتيو تصرفها فهي تبدو متعبة لكنها لا تريد ابتعاده وهذا غريب ..قبل جبينها بحب ليقول وهو يتلمس شعرها : مدللتي ما الذي يزعجك؟؟... في الحقيقة هي لا تعلم كل ما تريده هو تقبيله ليس حمل فهي لا زالت عذراء ..وليست مريضة لكنها تريده وهذا غريب ... نظرت له باستغراب للحظة ثم توسعت عينيها بصدمة لتفتح هاتفها على ذلك التطبيق لتضرب جبينها بخفة فتقول وهي متعبة : لهذا أريدك بشدة مضحك جداً...ذهبت إلى الحمام لتعود بعد فترة وهي تدفن نفسها تحت اللحاف وتحتضنه بقوة ليقول ماتيو بهمس لم يساعدها في الثبات : ماذا بها قطتي ؟؟ ما الذي تريدينه اخبريني حبيبتي ..مدللتي ...نظرت له بحنق فلماذا يهمس واللعنة لا تريد أن يكون مثيراً في هذا الوقت من السنة ...نظرت له ببراءة لتقترب منه وهو يحيط خصرها مقرباً إياها منه أكثر لتقبله بنهم ..ليقول ماتيو بابتسامة : ماذا هل تتوحمين علي؟؟...نظرت له بخمول لتقول بحرج وهي تشعر بالحزن طناً منها أنه سيقرف ذلك ..: إنها دورتي الشهرية وهي تجعلني أريدك وتلعب بأعصابي ...نظر لها ماتيو بهدوء ليغادر السرير مما جعلها تصدم أرادت البكاء ..خرج ماتيو من الغرفة بهدوء لتبكي هي بصدمة انفجرت بالبكاء كالاطفال واللعنة على تلك الهرمونات ....عاد ماتيو بعد مدة وهو يحمل بيدية علب الشوكولا وكربة ماء ساخنة ومشروب دافىء وبطانية ادفىء ..توسعت عينيه عند رؤيتها تبكي ليضع الأشياء على الطاولة ويتجه نحوها بسرعة ليقول وهو يسحبها إلى أحضانه عندما أدرك الأمر. أنتي غبية طفلتي لن أشعر بالقرف منك لا تقلقي أيتها الفتاة المدللة كفي عن البكاء أنتي تمزقين روحي ..توقفت ايلا عن البكاء لتقول : لست أنا إنها الهرمونات الغبية..همهم ماتيو بسخرية ليحتضنها إليه ويقول بهمس : ايلا قبليني قبلة تقطع أنفاسك...نظرت له ايلا لتقول بضحك خفيف : هل تريد التخلص مني سيد روميرو ؟؟...نظر لها بحب ليقول : كلا يا مدللة قلبي بل اشتقت إلى نعيمك وكفاني احتراقاً بعيداً عنك ...اقتربت ايلا منه وقبلته بعمق وهو يعنف شفتيها بقوة يحب حالتها تلك واللعنة لما ليست كل يوم ...ضحكت ايلا في منتصف القبلة لتقول بضحك : واللعنة ماتيو أحبك واللعنة ... اعتلاها ليغطيها جيداً ويده تلعب بأصابع يدها وهو يقبلها بحب حتى تعبت ايلا فسحبها له لكي تنام وبقي يتأملها حتى نامت بين يديه ...!

The end of the twenty-first bar .....!

𝒉𝒊𝒔 𝒍𝒊𝒕𝒕𝒍𝒆 𝒑𝒓𝒊𝒔𝒐𝒏𝒆𝒓 ....!Where stories live. Discover now