61: من تظن نفسك!
مترجم: Atlas Studios Editor: Atlas Studios
بينما كان Lu Beichen في فريق التمثيل ، اتصل بوالده وشرح الموقف برمته بإيجاز.
كان يعلم أنه مع الشخصية الانتقامية لعائلة لياو ، فإن هذا الأمر بالتأكيد لن ينتهي اليوم. من الأفضل إبلاغ والده حتى يتمكن من الاستعداد مبكرًا.
بعد المكالمة بوقت قصير ، اقتحم اثنان من المدرسين يرتدون بذلات.
"هل شاركت في مشاجرة ملعب كرة السلة؟"
كان الرجل الأصلع في المقدمة نظرة غير ودية في عينيه. "هذا هو موقفك كطلاب؟ المدرسة هي مكان لك للدراسة وليس للقتال! "
عبس زيران ونظر إلى الرجل الذي كان يثرثر. "المعلم لياو ، هذا هو المستوصف ، وليس مكتبك. إذا كنت ترغب في تعليم الطلاب درسًا ، فانتظر حتى يعودوا ".
نظر لو بيتشين إلى الرجل في منتصف العمر ساخرًا. "على الرغم من أن Liao Changyi هو ابن أختك ، كمدرس ، فمن الأفضل التحقيق في الأمر برمته بوضوح. خلاف ذلك ، لا مانع من استدعاء الشرطة للتعامل مع الأمر ".
"أنت!"
كان Liao Gouxian غاضبًا جدًا لدرجة أن تعبيره تغير. صافحه بغضب.
"أنت ، تعال معي إلى مكتب الشؤون الأكاديمية!"
وأشار إلى لو شياوتشا. وفقًا للاعتراف الذي سمعه من الطلاب الآخرين ، كانت هذه الفتاة التي تبدو غير ظاهرة للعيان هي التي ضربت ابن أخيه.
قام لو بيتشين بحماية أخته خلفه كما لو كان يحمي عجلًا. نظر الشاب إلى الرجل في منتصف العمر بعيون باردة وحادة ، ولم تفقد هالته على الإطلاق.
"المعلمة لياو ، أختي يجب أن تبقى هنا لمرافقتني."
كانت لهجته حازمة.
كان لياو جو غاضبًا. "أي شركة؟ بصفتها الشخص الذي شارك في القتال ، يجب أن تذهب معي إلى مكتب الشؤون الأكاديمية على الفور ".
تحول وجه Lu Beichen الرائع إلى بارد تمامًا.
"ماذا لو قلت لا؟"
قال Liao Gouxian ، "إذن فقط انتظر حتى يتم طردك!"
الشاب سخر. ”طرد؟ هذا يعتمد على ما إذا كان لديك القدرة! "
واجه الجانبان بعضهما البعض. عند رؤية هذا ، لم يعرف المعلمون الآخرون كيفية إقناعهم. لا يمكنهم تحمل الإساءة إلى أي منهم.
جلست لو شياوتشا شقيقها.
"أخي ، سأذهب معهم."
لم تكن خائفة أيضًا. ظنت أن هؤلاء الناس كانوا يزعجون معاملة أخيها كثيرًا.
"مستحيل!"
تابع لو بيتشين شفتيه. رفض بعناد السماح لأخته بمواجهة الأمر بمفرده. في اللحظة التي وجدها فيها ، أقسم على حماية أخته.
أنت تقرأ
The Villains' Pampering Is Too Great!
Fantasyبعد وفاتها في ساحة المعركة ، ولدت من جديد في دور اليتيم لو شياوتشا. كانت تعيش في عالم مسالم مع طعام لذيذ لم تره من قبل. لم تكن هناك مهام أو عمليات قتل لا نهاية لها ، وكان كل شيء جميلًا في عينيها. عندما وصلت سيارة فاخرة إلى دار الأيتام ، أدركت أن الم...
