الفصل 23: توقف عن مضايقتي
مترجم: Atlas Studios Editor: Atlas Studios
كان لو بيلين شقيقها ...
راقب لو شياوتشا الشاب بعناية لبضع ثوان. عندما رأت أنه كان مخمورا ، فكرت للحظة واستدارت لتذهب إلى المطبخ.
تساءل لو بيلين عما إذا كان قد شرب كثيرا وكان يهلوس. أغلق عينيه وقرص جسر أنفه. عندما نظر مرة أخرى ، أدرك أن الطفل قد اختفى.
"F * ck!"
من المؤكد أنه كان يهلوس.
من الأفضل ألا أسكر مرة أخرى ؟
تابع لو بيلين شفتيه بلا تعابير. بدا وجهه البارد صارمًا بعض الشيء ، لكن عندما ابتسم ، بدا أكثر حنانًا من أي شخص آخر.
كلاك ، كلاك ، كلاك.
يمكن سماع صوت خطوات خفيفة. نظر لو بيلين إلى الأعلى ورأى الطفل يحمل وعاء من الحساء.
كان لو بيلين صامتا.
ألم يكن ذلك هلوسة؟ !!
"ها أنت ذا ، حساء صداع الكحول."
كانت والدتها قد زادت ، رغم أنها كانت باردة قليلاً.
......
الشاب لم يتحرك. عادة لا يظهر على وجهه عندما كان في حالة سكر ، لكن عينيه المتفتحتين بزهر الخوخ ستصبحان حمراء قليلاً.
في هذه اللحظة ، كان يحدق في الفتاة الصغيرة الرقيقة والمطيعة. كان فكه مشدودًا بإحكام ، ولم يكن معروفًا ما كان يفكر فيه.
"ألن تشربه؟"
أمال لو شياوتشا رأسها ونظر إليه في حيرة.
تناولت لو بيلين الحساء وشكرها ببطء. انحنى للوراء بتكاسل على الأريكة ، وعبر ساقيه الطويلتين ، وأخذ رشفة.
تم تقديم الحساء في وعاء ، لكنه جعله يبدو وكأنه يشرب من كوب طويل.
جلس لو شياوتشا بطاعة بعيدًا عنه قليلاً وقضم قطعة من لفائف الزعرور.
لقد كانت وجبة خفيفة أعدها لها الشيف.
جلس الاثنان بهدوء في غرفة المعيشة دون أن ينبس ببنت شفة. كان لو بيلين يقظًا تقريبًا الآن. لقد شعر أن هذا الوضع كان غريبًا بعض الشيء.
"ما أنت؟"
لماذا أصبح لديه أخت فجأة؟
نظر لو شياوتشا إليه في حيرة. "قالت أمي إنها أخبرتك بكل شيء عن عودتي."
وضع لو بيلين سلطته. ساد الإحباط في عينيه المتفتحتين بزهرة الخوخ وهو ينظر في عيني الطفل وتفسيرها الجاف.
"فقدت هاتفي عندما ذهبت لسباق الخيل. لقد اشتريت هذه البطاقة الجديدة للتو ولم يكن لدي الوقت للتعامل مع البطاقة في البطاقة السابقة ".
أنت تقرأ
The Villains' Pampering Is Too Great!
Fantasyبعد وفاتها في ساحة المعركة ، ولدت من جديد في دور اليتيم لو شياوتشا. كانت تعيش في عالم مسالم مع طعام لذيذ لم تره من قبل. لم تكن هناك مهام أو عمليات قتل لا نهاية لها ، وكان كل شيء جميلًا في عينيها. عندما وصلت سيارة فاخرة إلى دار الأيتام ، أدركت أن الم...
