بسم الله الرحمن الرحيم
#الاوغر
بقلمي : ملاك محمد
حبايبي لا تنسون التصويت +والتعليقات الحلوه بين الفقرات +ومتابعه للحساب
____________________
مشهد من البارت السابق
____________________
رتبنه غرفه وحده للنوم وبيها ملابسنه واغراضنه ووحده للدراسه خلينه بيها الاغراض الدراسيه وخلينه بيها ميز سوينا مثل المكتب
- سوينه عنايه بالبشره وسبحنه ونمنه
ومرت الايام بين الدراسه وبين شغل البيت وبين تعلم اللغه وبين الطلعات .. اهلنه يتصلون علينه يطمنون
كل فتره يجي عمو حيدر يشوفنه شمحتاجين ويجيبلنه ومن نحتاج شي نتصل ع رامي ومرات عمو ابو عُمر نوصي ع شغلات وزوجته تروح تجيبهن
يكول انتن بنيات شابات اخاف عليجن يصيرلجن شي فه هو متكفل ببعض الامور
بيوم جان عدنه ريست وكاعدين العصر بالصاله نباوع فلم وناكل حلويات اندك الباب بسرعه طفرنهة ووحده تباوع للخ
هديل:يمكن هاي ام عُمر
____________________
راحت هديل فتحت الباب ودخلت وياهه مره جيرانه متوسطه بالعمر هيه وبنيه بكدنه
:- السلام عليكم بنيات
::- هلا خاله تفضلي
سلمنه عليهن وقدمنه ضيافه
المره: شلونهن البنات
هديل:الحمدالله بخير
:- مستغربات جيتي داده
غدير: لا خاله اهلا وسهلا بيج شوكت متجين
:- بعد عمري ربي يحفظجن
هديل: تسلمين خاله
- ضلينه نباوعلها وهيه تباوعلنه شويه وكالت
:- ذيج المره اجيت بسرعه سلمت ورحت ماتعرفت عليجن اكثر
هديل: هلا بيج تنورينه بكل الايام
المره:- خاله اني جايتجن بشغله وان شاء الله ماتردني
هديل: لا خاله تفضلي كولي ان شاء الله منقصر
:- اني من يوم الاجيتجن بي وشفتجن
بنيات حليوات وبنات ناس زينه وما يوم سمعنه عنجن شي مو زين ضليتن ابالي وعجبتني وهسه جايه اخطب وحده منجن لوليدي
- باوعنه بصدمه ماعرفنه شنحجي
سدين: خاله احنه نقدر كلامج بس عذرينه احنه بعدنه ندرس وممفكرين بالزواج والقرار يرجع لاهلنه
بس على كلن احنه ممفكرين بسالفه الزواج نريد نكمل دراسه ونرجع لاهلنه اتمنى اتفهمتي حالتنه
المره :- اي خاله اكيد القرار للاهل ونروح نخطبجن من اهلجن واذا ع الدراسه احنه موافقين تكملن دراسه واخليجن ببطن عيني ادللجن دلال واني هلوليد العندي وهلبنيه وابوهم عائله صغيره وابني موظف وبيجن خير ودللن شتطلبن احنه حاضرين
YOU ARE READING
الاوغر
General Fictionاحلام طفله واهداف بنت مجتهده وقويه حققت حلمها رغم الضروف الصعبه... عاشت مع صديقاتها... تعرضت لمواقف مؤذيه..انجبرت على اشياء لم تتقبلها.. ولكن استطاعت ان تتخطى كل هذا..
