بارت12
أيـار | ayar
_اقتحام الاغصان_
راسن عفت حتى الهدوم ونزلت اركض جوه ومن الدرجع السريع
ومصطفى جان هستوه ديصعد معرفت شسوي
كلت اذا يشوفهة يكتلهة خلاص ماكدر واحد
بسبب يصيبه شي
عليت صوتي من حاجيته كتله مصطفى شجاي تسوي هنااا
باوعلي بستغراب اول مرة اكول اسمه
مباشرة
تعجب وبسمة خفيفة رد لاااا هيج بس
ردت اصعد علمود الصحن مال تلفزيون
مدري شبي وجانو ديباوعون بي ردت اشوف شبي
كتلهة هااااا اوكي
عفته وتزلت
كلت اكيد سمعت هسة
ورة تقريب الـ10 دقايق نزل
واضح خاتله لان ماكو يمة
وراه بربع ساعة نزلت وتتلفت
شفتهة اني هية هم شافتني
تباوع معاجبهة العجب وفاتت من يمي وطخت جتفي
رحت للغرفه دامشط شعري ردت ابدل دشداشة اكو معندي غير بس 2 انطتنياهم فرح
رادت تنطيني اكثر بس اني كتلهة كافيات
غسلت الدشداشة الثانية وعلكتهة
شي ربع ساعة يبست وبدلت
ورخت دانام واسمع اصوات غريبة
طلعت داشوف شكووو طلع عمار وطبك الباب حيل ونزل
رحت اركض ع فرح اشوف شبيهة
لتحت الباب لگيتهة تبجي
كتلهة شكووو شبيج شصايرر
كالت لاااا ماكو شي بس شفت عمار يحجي ويا وخدة وتخبلت
ضليت اصيح عليه وعليت صوتي وانت تخوني كال مجرد زميلة بالشغل
مصدكته انطاني التليفون شفت حجيهم يعني طببعي
بس هوه ضاج وعافني وطلع واني متحملت وبجيت
اول مرة نتعارك هيح وبصوت ويزعل مني
حور - جيت عليهة وشبكتهة كتلهة يللاا اكيد تصالحون
هوه اصلا واضح يحبج وميكدر بدونج
شبكتني وبجت شوية ونامت
رحت للغرفه
نمت ثاني يوم الصبح
طلعت نزلت جانو راح يطلعون زيارة لكربلاء
سليمة كالتلي ضلي انتي بالبيت من ارجع اريده يخبل
وام علي هم راح تروح وياهم بس عمار ومصطفى وعلي بقوو وفرح رحت لبيت اهلهة علمود لعرس اختهة مكدرت اروح ويااهة اصرت بس كتلهة لاااا ما اكدر
كتلهة ماشي وطلعوا
كعدت نضفت البيت كله وصعدت للغرفه
عزلتهة وعزلت باقي الغرف نزلت رحت اكلب بالتلفزيون
شوي وندكت الباب رحت اشوف منو
طلع علي باوعلي من فوك ليجوه
كال امي موجودة
معرفت شكول كتله لاااا طلعت
وحنت خايفه
طب كال اريد غدة شمسوية ميت جوع
طبيت للمطبخ صبيت الغدة وداوديه طب
للمطبخ وكعد ع الميز
ESTÁS LEYENDO
اقتحام الاغصان 🚫
Misterio / Suspensoالقصة تتكلم عن بنت عاشت اليتم 💔 وهية بعمر كلش زغيرر تعذبت كلش يعني القصة غير شكل بيهة حزن بس بيهة هواية اشياء حلوه وبطلتنه وگلبهة الفطير وحلاوتهة تبتدي قصتهة 👇 بعد ما اطرت تبقه ببيت جدهة المتوفي ووياعمامهة وناس ماتعرفهم اول مرت تتعرف عليهم اتركم...
