الوقـار { الثانية والثلاثون }

3.1K 271 54
                                    

لا بأس أن ضاق صدري،وانخفض نبضي، وتأكلت اوردتي من شدة الحزن ،لا بأس أن احتضنتني الوحده،وتهت في ليلي اصارع الماً يكاد يقتلني -لا بأس حقاً- يكفي انني لم اتكئ لأحد قاومت كل هاذا لوحدي ،حتى أولئك الذين سببوه ضحكت في وجههم كأنهم لم يؤذوني على الإطلاق ..

لاتنسون التصويت والتعليق بين الفقرات

الكاتبة نور المنتهى

" " " " " " " "

زُها : أبتسمت والمخاوف بين بية ، ليش شنو يعني

فهد : باهر صح ازوج بس البنية   إلي زوجهة لكيناهة أثناء عملية

القبض على تجار المخد**رات

ويتاجرون بلبنات هم  والبنية لكيناهة عدهم مخطوفة وتعرضت للأغتصاب

البنية مجان إلهه ذنب بشي حاول باهر وياها حتى يوصل لأهلهة بدون فايدة أخذها للفندق

وبقى أيام والبنية قافلة من الخوف إلى أن قبلت

تروح لأهلهة  أخذها باهر

زُها : طول ما هوى يحجي قبضت أيدي تنشد ودموعي تنزل

ومن انتحرت ماتت ؟

فهد : معة الأسف - زُها باهر جان دائماً يفكر بيج

وحتى من بدة يدور عليج وعرفت يريد يلكاج  طلعت الج ولشمسين جوازات سفر حتى مايلكاكم

زُها : حسيت نار طلعت من عيوني ، بعد ؟ شنو مسوي

فهد : زُها باهر مو من نوع ال...

زُها : ما تحملت حسيت نفسي جنت مئمنة بذيب

انتفضت من مكاني وطولي كلة يرجف ضربتة راشدي

حسيت نفسي لأول مرة أكون بهل صلابة

ضربتة ومشيت خطواتي بثقل وصاح

فهد : باهر هنا على الأقل شوفي قبل لاترحين

زُها : وكفت ردت أمشي بدون ما اهتم إلى بس السؤال راود نفسي شيسوي هنآ ؟

معقولة يعرف راح اجي -  بدون ما التفتت إلى

شيسوي هنآ ؟

فهد : سولفتلة كلشي بالاتصال ومن جان جاي لبغداد حتى يشوفني سوى حادث

زُها : جان صوت واحد بداخلي يالله ساعدني مابية بعد ،

شجاي تحجي ؟ فهدددددد شجاااي تحجييييي

وقار إلمياسOn viuen les histories. Descobreix ara