بارت «6»

87 15 11
                                    

«الإختبار»..   

  بارت جديد اتمنى لكم قراءه ممتعه 😴🥀..

   في البارت السابق.....

وقفت واخذت الهاتف ثم نضرت لها  ورايت الرعب في عينيها نضرت لموضع عينها ووجدت لباسي المدرسي باللون الاحمر ثم نضرت لها وقلت: لا لا انا بخير والان هيا بنا

: ودراستك؟

قلت ببرود: لا تقلقي كل شي بخير

نزلنا من السطح ثم ارسلت لتاما وأبلغته أني عائد للمنزل.

   ____________________________________

    

    من المؤلم أن تحزن ولا تستطيع الإفصاح عن أسباب الحزن
     وتكتفي بقول أشعر بضيق ولا أعلم لما.   

               ______________________

اوسكار::

عندما اقتربنا من المنزل لاحضت التعب على وجه الفتاه التي للأن لا اعرف ماهو اسمها

قلت بعدما ابعدت نضري عنها: هل انتي بخير؟
هزت لي رأسها وقالت بصوت مرتجف: أجل انا بخير لاداعي لتقلق بشأني

تجاهلتها ثم نضرت ل يدي التي لازالت تنزف جراء الجرح اخذت منديل من جيبي وربطت به الجرح

في ذالك الوقت تلقيت رساله من مجهول وكان محتواها: نريدك ان تأتي الى هاذا العنوان الآن «A» .

عرفت انها من العصابه نضرت للفتاه التي بدأت تمشي ببطئ

تراجعت الى ان وصلت لها ثم جلست وقلت ببرود: اصعدي على ضهري ليس لدي اليوم بطوله

نضرت لي بتوتر ثم قالت: لا أنا بخي...

تلكمت بنبره مرعبه: قلت اصعدي

ارتعبت من صوتي وصعدت وقد شعرت بخفه جسدها وكأنها طفل صغير حملتها وبدأت بالمشي

ما إن وصلت الى بوابه القصر حتى احسست بإنتظام أنفاسها فعرفت انها قد نامت

قلت بنفسي *هه ماذا هل انا سرير مريح ام ماذا*

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

الكاتب: بيدو أنه كذالك ثم انضر للفتاه يبدو عليها التعب الشديد

أوسكار: وإذا كانت تعبه فهل انا سرير متنقل ام ماذا؟

الكاتب: سرير متنقل؟ تبدو فكره جيده 😏

أوسكار: ماذا تقصد بفك.....  مهلا لحضه هل تمازحني الآن

المنبوذ ™حيث تعيش القصص. اكتشف الآن