"ماذا عن رجل لا دين له وقع بحب رجل عربي مسلم"
"هل سيڪونان معا؟ "
"هل سنتخلى عن ڪل شيء من أجل ان نڪون معا؟"
غيرك كلشي ما محتاج بدونك روحي مو هي.
هل سيتقبلني؟
"- تدري من حبيتك انا
الدنيا صارت الها معنى
واحلى لحضات بحياتي
لحظة البيها نجمعنا ..
"أ...
بدأنا نتبادل القبل اللزجهوالساخنهڪنانمتصشفاهه بعضنا ببطئ وهدوء حتى سال لعابنا ادخل لسانه الى جوفي وبدأت حرب الالسنة كانت قبلة فوضوية جدا ولزجه فصلنا القبلة ووضع وجهه في عنقي اغمضت عيناي وعضضت شفاهي بنشوة عندما أحسست بلسانه يلعق عنقي ويرطبه بلعابه وكنت أتحرك على ذڪوريته احسست بأنه سينفجر من شدة انتصابه بقينا على هذا الحال دون وعي منا وسمعنا صوت تحمحم ومن غيره والدي
السيد جيون... احم احم
ابتعدنا عن بعض بسرعه ووقفنا واحد بجانب الاخر كنا في حالة فوضى انا عنقي مبلل ورطب بسبب فاهاد وهو گان يحاول ان يغطي انتصابه حتى لا يراه ابي وانا كنت انظر لأبي نظرات لاتبشر بالخير لقد قطعه عليه أفضل اللحظات اللعنه 😩.
السيد جيون... نسيت هاتفي هنا ماذا كنتما تفعلان؟؟؟
فاهاد... ل. لا شيء سيدي
السيد جيون... الى الغرفة هياا
فاهاد... أمرك سيدي
مشى فاهادأمامي وسحبني من يدي خلفه وانا كنت انظر لوالدي بتلك النظرات المخيفه ثم رفعت راسي بغرور وذهبنا للغرفة فور دخولنا للغرفة أغلقنا الباب خلفنا بدأنا نضحك لڪن بهدوء وسمعت أبي يقول بصراخ
السيد جيون.... أرررررررررررريد النوم ولا أررررررريد أن أسمع أصوات قذرة أفهمتما
بعدها دخل أبي الغرفة ونحن ايضا أقفلنا الباب حملني فاهاد ووضعني على السرير وقال لي لنڪمل ما بدأنا ثم بدا يقبلني ويمتص ڪل انش من جسدي بهدوء وقال لي هممم هل تعرف لما أحب ان اقبلك ببطئ ولذة قلت له بتخدر لما قال لي لان جسدك يجب ان يقدس لانك ملاڪ كوكي أنا احبك قلت له ببتسامه متخدرة انا اعشقك عاد لتقبيلي وامتصاص حلمتاي لڪنه لا يعنفي بالعڪس هو مراعي لي ويخاف عليه حتى من الهواء انا مجنون به 🥺♥؟
حتى انتهت ليلتنا عاريين مع علامات الملڪيهتملئنانائميين بأحضان بعضنا البعض بدأ يقبلني قبل لطيفه في انحاء وجهي وشفتاي وبيده يضع خصلات شعري خلف أذني ويتغزل بي بڪل انوا؏ الغزل وأنا صحيح أقمت معه علاقه ورأني عاري لڪن أنا اخجل ڪثيرا من غزله حتى دفنت نفسي داخل حضنه ولو بيدي لخترقت أضلعه للوصول لقلبه قلت له أعشقك فاهادي قال لي انا مجنون بك حبيبي.
✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨
جونغڪوك ♡
- مالي أرى فِي عُيونِ الناس عَيناهُ . - مالي أرى حيثُ ما أمضي مُحياهُ .
