Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
"أحبكِ يا جيني".
اعترف كريس. كريس حبس أنفاسه دون وعي بينما كان ينتظرها أن تقول شيئاً.
أخيرًا ، قالها أخيرًا. تلك الحروف الأربع الصغيرة التي كان يحملها في قلبه. لقد خطط لاعتراف كبير ، لا يُنسى ، لكن لم يكن لديه خيار الآن بعد أن وصل إلى هذا الحد.
لم يكن يتوقع أن ينتهي المطاف برغبة جيني في البقاء في هذا البلد. الفكرة لم تخطر بباله على الإطلاق.
لقد خطط كل شيء في رأسه. في اللحظة التي يصلون فيها إلى وطنهم ، كان سيأخذها إلى منزلها ويطلب منها الخروج لتناول عشاء رومانسي بالخارج.
كان سيحجز مطعمًا بالكامل حتى يتمكنوا فقط من تناول الطعام هناك ، وإعداد عرض للألعاب النارية خارج النافذة ، ومن ثم يحضنها ويقول لها هذه الحروف الأربع الصغيرة.
خفق قلبه على صدره.
لقد تلقى الكثير والكثير من الاعترافات منذ أن أصبح ممثلاً مشهوراً ولكن الآن الطاولة قد انقلبت.
الآن بعد أن كان في هذا الموقف ، وكان يعترف بمشاعره ، أدرك مدى الشجاعة التي يتطلبها قول هذه الحروف لشخص تحبه حقًا.
لم يفكر حقًا في الرومانسية أو العلاقات قبل أن يلتقي بجيني مرة أخرى لأنه كان يركز بشكل كبير على حياته المهنية.
لقد اعتقد أنه لن يكون من العدل الدخول في علاقة إذا لم يتمكن من ضخ 100 ٪ من نفسه فيها.
لذلك بقي عازبًا ، مما أسعد جميع معجبيه العازبين.
لكن في تلك اللحظة ، بدأت طبقة من العرق تتشكل على جبهته مع مرور الثواني. كم كان من الساحق انتظار ردّها وكان يتمنى حقاً أن يكون ردها إيجابياً، وأن تقول إنها معجبة به - حتى هذا ، سيكون راضيًا - مما سيؤدي إلى عودتهما إلى المنزل معًا وربما البدء في شيء ما.
