الكاتبه: LARAN❤️
مره شفتچ واستحيت
مدري اسلم ، مدري افوت
وآنه بالي ويه الحواجب
من تصعديها ارد اموت .
( part 40الـ)
(ليالي الجحيم12:00)
مهم: لاتنسون التصويت والمتابعه للحساب دادهَ🔴"
ڪلش مهم🔴: اقرو اخر شي بالبارت راح اڪوله
يلاااا شباباتي جقوني بوسه ذبو النعوله
هيج زڪط شيلن عبيجن وسمن ودخلن 😔😂
علقووو بين الفقرات ببارت 39
فطسسستت ضحك شهل تعليقات😂؟..
………………………
.
.
.
.
.
صوتك يراضيني لو زعل ڪلبي عليك ❤️☘..
جنت ڪاعده ببيت الوحش أجيتهم تسيوره بليل صح الوقت متأخر بس هيه هاي ڪعادتهم اجيت اشوف قوقي والولد مالڪيت غير قوقي وڪرار
بقينه نسولف وفجأة بالسوالف انذڪرت ايڤ واشوف ڪرار صفن جاي نحجي ماشوف غير الباب اندفر نفزع ڪرار وشال سلاحه يريد يرمي
طبو ٥ ملثمين جتفو ڪرار وقوقي لزوم اخذو ڪرار وصعدو غدرو غدر واخذو ملثم بقيت اعيط وراه انبح صوتي وقوقي اتصل ع الولد ماعرف شصار ونخبصو
لهناك وجان اسمع اسم اشهـَم بالموضوع هنا عرفت الموضوع صار من اشهـَم ومن هل ليله بعد اشهـَـم ميترك ڪرار يڪمل براحه
طلعت لبيتي وروحي خوت من البجي بس بنيه أني مالي اَي شي أسوي ومااڪدر
صار الصبح طلعت اريد اشوف الولد وشصار ؏ ڪرار جاي امشي ماحس اله سيارة صفت وانسحبت منها وإني اصرخ نضربت حيل ؏ راسي وقل توازني
فتحت عيوني وراسي يدك بيه وعيوني بيها وجع مو طبيعي ماينحمل راسي احسه مقسوم نصين
حرڪت جسمي وايدي مڪدرت مخلين وصله براسي بقيت ساڪته خايفه ماريد احجي لا يجون ويصير شي
ماعرف وين ومنو خطفني وشسوي هنا
ڪل الي اجه ؏ بالي هوا علي لأن اخر فتره حيل بقى يراقبني واخر رساله رادني واني ماريد فـ اڪيد سوه هيج حتئ يجبرني بلعت ريڪِي وعصرت ايدي
رفعت راسي حسيته مقسوم بڪد ممدنڪته
بقيت ؏ هل حاله ساعه ڪِامله وماعرف حتئ شڪد الوقت
انفتح الباب وصوت اڪثر من رجل بقيت اغمض عيوني واستشعر الصوت اريد ارڪز هاي شڪم رجل حسيت احد وڪف فوك راسي نرفعت عني الوصله وشعري اتڪشف
بقيت اباوع بالوجهه وانصدمت من واحد واحد
وهمه بقه يبتسمون لمنضري بلعت ريڪِي بفزه واني اشوفهم ڪبالي
" جماعه ابو طبره "
- شلونها ميوسه
:- ليش ماخذيني شتردون
YOU ARE READING
ليالي الجحيم 12:00
Short Storyوقت 12 راح يشهد ع ڪِلشي صار وياي اذا تعدت الساعه 12:00 واصبحت 12:12 يضهر خياله وطوله ڪِباليِ اسود بأسود نضراته شرسه جميل شڪِل وقبيح أفعال!! من هواا.. هوا نفسه A12 يامسڪَِرتني بغير خمراً اراه هواكَ معذب لي ويامقبلتنيِ بشفاكَ اراك مجــرمهَ لي وهل لمح...
