اغتصبني مافيوزي 💮مكتملة💮

الجزء 143 💮

بارت143:
فبلاصة خرا عند لبطل ديالنا كان راكب فلوطو ولي كارد تابعينو غادي و بالو ممعاهش ديما كيفكر فيها وفين ما يسمع سميتها كيبقى قلبو يدق ب كيحس بالدنيا كدور بيه باغي غير امتى يلقاها و لكن هاد لمرة الى لقاها مغيدير ليها والو باغيها اه هو باغيها هو اصلان كان كيبغيها و مكيبغيش يصدق الاحساس ديالو هو كيحماق عليها معمرو تخيل راسو غيعيش بلا بيها هو باغيها تبقا معاه تبقا معاه هو بوحدو و متبغي حتى شي واحد اخور من غيرو و لكن خاصو يلقاها و ترجع ليه و تبغيه حتى هيا كيفما كيبغيها و لكن هو عارف انو صعيب عليها تبغيه هي مغتبغيش واحد اغتاصبها ودمر حياتها واحد مافقلبو رحما واحد تخلات عليه مو منين كان صغير و فاش كبر شافها كتمارس مع رجال قدو واحد الدري صغير حكمات عليه الايام خلاتو يكبر معقد و يكره العيالات كتيرة نيشان للقصر حلو ليه ليكارد لبوابة و دخل وقف و حل لباب دلوطو و خرج عطا الساروت لكارد باش يبلاصيها و طلع فالدروج كان احمد واقف حدا لباب)
احمد:كنت عارفك غتجي لموهيم دخل راه كيساينوك (هز عماد راسو باه و دخل كانت غير ايمان و الخالات و الاعمام و يوسف و ندى و حتى فاطمة الزهراء و هناء لي غير شافتو عينيها لمعو اما هو مشافش جيهتها كاع جر لكورسي ديالو و جلس بدا كلشي كياكل فصمت سالاو وناضو)
احمد:ولدي عماد حتى نتى يالاه معانا نشوفو خوتك
عماد:مفيا لي يمشي انا خاصني نرجع لفرانسا
احمد:يالاه بعدا معنا و نتى عاد جيتي واش باقي كتقلب عليها
عماد:من بعد و نهضرو فهادشي انا مشيت(كان غادي عماد حتى وقف منين سمع لحوار لي دار مابين هناء و فاطمة الزهراء)
فاتي:معرفتش علاش باقي تابعها و اشنو عاجبو عاجبو فيها
هناء:اصلان مغيلقاهاش و انا بغيتو ميلقاهاش عرفتي و كون جات قدامي نقتلها و نشرب من دمها غير بلاتي الى