الجزء 73 💮

1.5K 26 1
                                    

بارت73:
عماد:اشنو كيحسابليك راسك باش الضربي لبنت هااا
مريم:(كتهدر معاه بطفوليا بطفولية و كتشوف فيه و تعاود تهبط عينيها)ههي لي مبعاتش تخليني نخرج ااانا مبغيتش نبقى تما وحتى معاك ياك عرفتي بلي انا معندي حتى دخل فهادشي لي وقع لجدك (بقا عماد كيشوف فيها وهو يبعد منها و خرج مريم بقات كتشوف فيه حتى زدح لباب تنهدات و دخلات لدوش حاسة بعضامها كيضروها عمارات لما و حيدات حوايجها و تخشات فالبنوار ترخات فيه شي ربع ساعة عاد ناضت هزات البينوار لبساتو جاها كبير حيتاش ديال عماد خرجات من لحمام و هو يبان ليها عماد جالس على طرف ديال الناموسية شافها و ناض جاي لجيهتها هي بقات واقفة كتشوف فيه حتى وصل عندها دفعها حتى تزدحات مع لحيط حسات بعضامها تشتتو هزات عينيها شافت فيه كان كيقرب ليها شدات فالبينوار مزيان و كتشوف فيه جاي قرب ليها محاصرها مع لحيط ضربات فيها ريحت الشراب و الكارو عينيه حمرين هبط ليها على فمها بقبلات شرسة هي تصدمات بقات كضرب فيه باش يبعد والو متزحزحش كيبوسها و فنفس لوقت كيعضها شداتها لبكية بقات كتبكي و ضربو بقا على داك لحال حتى بعد عليها كيشوف فيها محسات براسها حتى جمعاتها معاه بتصرفيقة و عنيها عامرين بالدموع)
مريم:كيفاش تجرئتي الحمار حتى تقربتي مني واش مكتفهمش انني مباغاكش ضيعتيني فحياتي دابابا واش نتى كتسمي راسك راجل راك غير شماتا مكبوت و و زامل الرجلة بزااف عليك تفوووو عليك اشماااتة (هي كتهضر و كتشوف فالملامح ديالو لي كيتغيرو مع كل كلمة كتنطق و كل حرف كلامها كامل كيتسمع ليه فودنو بحال الصدى عينيه زادو حمارو و نيفو حمار و ودنيه حتاهما كذلك حمارو هي تخلعات و سكتات بلعات ريقها شادا فالبينوار مزيرة عليه بكل قوتها قرب ليها كيشوف فعينيها لي باين فيهم الخوف عطاها تصرفيقة حتى جات طايحة فالارض هزها من شعرها كيشوف فيها دار باتسامة استهزاء و عاود زادها تصرفيقة اخرة و عاودها اخرة حتى مبقاتش كتحس بحناكها جرها من شعرها للبيت دفعها فوق الناموسية و سد لباب و بدا كيقرب ليها هو كيقرب و كيحيد فحوايجو شدات فداك لبينوار مزيرة عليه قبل مايوصل ليها ناضت كتجري جيهت لباب بدات كتحل فيه مبغاش يتحل ليها دارت شافت فيه لقانتو كيشوف فيها ببرود مع ابتسامة استهزاء بقات كتشوف فيه و كلها كترعد مكاين عندها فين تهرب حيد حوايجو بقا غير بالبوكسور قرب ليها

اغتصبني مافيوزي 💮مكتملة💮حيث تعيش القصص. اكتشف الآن