ليعود الوقت ويقطع حبل تلك الأفكار صوت رنين هاتف جيون
ليبتعد عنها ردا على المكالمة
•جيون :نعم ،ماذا حدث !
*سيدي لقد استطعنا اخذها وهي الآن معانا
•جيون ببتسامة انتصار :هذا جيد ساتي حالا ....
*يغلق المكالمة ليرجع نظره لتلك التي واقفة تناظره بصمت
ليردف :لديك الوقت إلى غد في التفكير .في عرضي ..أو .بدون أن أتكلم انتي تعرفين النتائج «بنظرة حادة»
يخرج من تلك القاعدة
•تاركا بطتلنا تغرق في بحر أفكارها
«مذا عليا أن أفعل ،هل حقا سوف يدمر حياتي،لكن حلمي ...حلمي تعبت من أجله,ماذا عليا أن أفعل ,هل عليا أن أكون سجينته!أو جسد بدون روح!؟»
هذه كانت افكارها التي زرعها ذلك المتعجرف في عقلها ...
لتغادر القاعدة وهي تحت صدمة ما حدث معاها
تعود لمنزل صديقتها التي طالما كانت هي سندها الوحيد بعد موت والديها ...لطالما كانت هي امها ووالدها واختها كانت اعز ما تملك ..
•اليرا: هااا هذا حدث مابه وجهك!اصفر وكانكي رأيت شبح ..هل تم رفضك!!؟
•اريسا حياتي على المحك!
•اليس:ممالذي تفوهين به هل انت واعية لكلامك ماذا تقصدين تكلمي
*لتسرد لها كل ما حدث معاها منذ البداية
•اليرا:لكن ما عساه أن يفعل ليشوه سمعتك!؟اظنه أنه يخيفك ..اععع لقد صدمتني هل حقا هذا الشخص نفسه الشخص الذي كل العالم يتحدث عنه!؟؟
اريسا:نعم لا ادري حقا لكن من كلامه يبدوا وكأنه حقا يتحدث
اليرا:للكن أن قبلتي به هل ستصبحين زوجته أو!!!فقط لعبة كباقي الفتيات!؟
اريسا:هذا ما أتساءل عنه ..لا اعتقد أنني سأصبح زوجته ..سيقول الناس انني اتزوجته لأصل للشهرة
اليرا:أن كان سوف يتزوجك وافقي ...فافي الاخير أن استطاعتي الوصول لهدفك ..تستطيعين الطلاق
اريسا:هل جننت كيف اتزوج زرير نساء ..أنا حتى لا اعرفه ولعنة أنه يبدوا مختل وليس عاديا .أشعر أنه يخبئ سرا
*يقطع حديثهما رن هاتف بطلتنا
«لترد :نعم من معي!؟»
«مرحبا ياقطتي الشرسة ..هذا أنا متعجرفك مثلما اسميتني »
«ممذا كيف احظرت رقم هاتفي !؟»
«اخبرتك من قبل كلمة مني ستجعلك كجسد بدون روح فمن السهل الحصول على رقم هاتفك وايضا عنوان منزلك صغيرتي»
«ماذا تريد !؟»
«بما انني حصلت على رقم هاتفك متى سأحصل على مالكته»
«هذا سيحدث في احلامك ...ولعنة ماذا تريد مني !؟؟»
«اريدك انتي ...فكري جيدا في كلامي قطتي الشارسة ..لينهي كلامه بهذه العبارة غالقا الخط»
اليس:مذا قال!؟
سيليا:قال إنني أريد بلا بلا بلا
لتمدد صغيرتنا مثل القطة بتعب ..لتردف أنا سأذهب للستحم وارتاح قليلا أشعر أن عقلي متعب وجسدي أيضا
اليس:نعم صغيري فل ترتاحي قليلا
|
تصعد بطلتنا لتستحم
لتغوص في حوض الاستحمام بينما تفكر في كلام جيون الذي انغرس في عقلها ...
لتنتهي بعد مدة وتقف امام المرآة تنظر لنفسها وتبتسم ببلاها
*على رغم من كلامه المخيف إلا أنه جعل في قلبي فراشات تدور ..هل لانني اول مرة اسمع كلام حب من أحد!؟
تغير ملابسها لستسلقي على السرير ممسكتا بهاتفها
تتغير ملامح تلك القطة لوهلة عند امساكها للهاتف ...
لتصرخ بصدمة
•تصعد اليس بسرعة فور سماع تلك الصرخة التي تجعل الميت ينهض من قبرها
اليس:بخوف هل انتي بخير ممذا حدث !!؟
تلك الصغيرة كانت تنظر لهاتف وعلامات الصدمة والدهشة عليها
تمسك الأخرى الهاتف لتنصدم بدورها أيضا ...
*لقد كانت صور سيليا وهي تستحم *
ليرن هاتف
•ترد سيليا بسرعة بصراخ :مماهذا وكيف !!؟؟؟احظرتها
«جيون:بضحكة هستيريا لقد أخبرتك من قبل انني استطيع فعل أي شئ فقط لا تحاولي الهرب ...أن ارتدي أن تحافظي على نفسيتي صغيرتي تعالي للعنوان *** غدا صباحا»
اه نسيت الملابس الحمراء تلبق عليك
«اضن انني كنت مخطئ على رغم من قصرك
لكن بما انكي تمتلكين تفاحتين فانتي حتما تلقين لتصبحي تحفة في متحفي »
لينهي كلامه ..بتلك الكلمات التي بثت الرعب في كلا من سيليا واليس .ليناظرا بعضهما بخوف ...
______________________________________
•ياترا هل ستوافق سيليا على عرضه!؟
•وما قصده بكلمة متحف !؟
•ماذا سيحدث في الجزء الآخر !؟
تابعوا القصة لتعلموا ما سيحدث مع بطلتنا ......
आप पढ़ रहे हैं
𝑪𝑹𝑰𝑴𝑰𝑵𝑨𝑳 𝑶𝑭 𝑴𝒀 𝑯𝑬𝑨𝑹𝑻
एक्शनهل قلبك سفينة تيتانيك!!!كيف له أن يحب العشرات من النساء في وقت واحد!؟ •انه كذلك لكن...فجاءة توقف عن الابحار واختار ان يسلك بحر حبك ليغرق فيه..ماذا فعلتي بي.!!
