part9

117 5 11
                                    


"غداً يا سونغ أجعل موته غداً "

"لكن سيدي أنه لن يخرج من المستشفي ألا بعد شهر ما العمل"

"أنه دائما محظوظ أبن جيون محظوظ كثيراً، أذا لنجعلها بعد شهر لن أخسر شئ "

_••_

جالسه في غرفتي بعد عودتي من عند جونغكوك أتصفح هاتفي وكنت أفتح تطبيقات أتصفحها من الملل أخي وأمي دائمين السفر نادراً أن جلسنا مع بعضنا أن تاي ذهب للمطار ليسافر عندما عدنا من المشفي وأمي من أمس وهي ليست موجوده أكره ذلك حقاً حتي الخدم ذهبوا ليس هناك أحد أتكلم معه

هل أتصل بجونغكوك لا لا يمكن سأزعجه هل أتصل بڨارمينالا أيضاً لقد تعرفت عليها للتوا ستأخذ عني أنطباع سئ لأني أتصل عليها في منتصف الليل ماذا أفعل حقا هذا ممل

في وسط أفكاري وحزني وحدي في هذا البيت الواسع لقد أفزعني صوت هاتفي الذي يرن لأمسكه سريعاً ليكون جونغكوك لأبتسم بوسع أخبراً هناك من أحادثه لأفتح المكالمه سريعاً

"مرحباً سولي كيف حالك"

"بخير جون وأنت"

لا تسألوني لماذا أناديه جون لقد رأيته مناسب عليه

"بخير أعتقد أنك تشعرين بالملل لأنك وحدك في المنزل لذلك أتصلت هل أزعجتك"

يا أللهي أنه يقرأ أفكاري عن بعد

"لا، لا بالعكس لقد أتيت في الوقت المناسب كنت أحادث نفسي منذ قليل"

سمعت ضحكته وكم كانت جميله كنت أتمني لو كان أمامي لأراها

"أنتي حقاً لطيفه سولي"

لأضحك معه

"ماهي هوياتك جون غير عملك والغناء؟ "

"الرسم، العزف، وكان الرقص،"

سمعت هوياته بفم مفتوح

"لما لا تكون أيدول تغني وتعزف وترقص ماذا ينقصك"

"قدمي أعتقد"

ألأن أنا أعترف بكل فخر أني غببه بدرجه أمتياز تحمحمت

"أنت ستشفي جون ستكون سيد جيون جونغكوك من جديد فقط أؤمن بذلك"

"شكرا لتشجيعك هل تريدين أن أغني لكي لتنامي"

"أجل أجل أفعل من أجلي"

لأعتدل في النوم وأفتح صوت المكالمه لأضعه جانب أذني

لأسمع بعدها غنائه أنه جميل حقا أنه يغسل أذني من أي تلوث قد سمعته في حياتي كلها

paralysis |بًآرلَيَسِيَسِWhere stories live. Discover now