part 3

196 11 9
                                    

جالسه في المتجر تنتظر أي زبائن أتي القليل ولقد جهزت طلباتهم وأخذوها كانت جالسه بهدوء تتصفح هاتفها لكنها سمعت سياره تقف أمام المتجر لتنظر لتري أنها سياره أخيها تايهيونج لتبتسم عندما دخل المتجر لتستقيم عن كرسيها وتذهب أمامه ليحتضنها بقوه كبيره وهي أيضا تبادله بأبتسامه ليبتعدو عن بعضهم لتقول

"أجلس تاي هل هناك شئ"

قالت وهي تجلس بجانبه ليبتسم لها وهو يعبث ببعض الزهور التي بجانبه ليقول

"أريد زهور لكن لا أعلم بالألوان"

قال لأبتسم بسخريه

"وهل بالصدفه ستهديها لفتاه ما أم ماذا"

قالت بسخريه لأنها تعلم أنه لا يحب المواعده أو ألأرتباط بشكل عام لينظر لها بعيناه الحاده ويقول

"ولما تهتمي أنتي أعطيني فقط باقه زهور لن أهديها لفتاه "

لتوسع عيناها وتشهق

"لا لا لم أتوقعها منك أبداً مثلي تاي مثلي لا لا "

قالت بمزاح ودموع وهميه تمسحها عن وجنتاها
لينظر لها بقرف ويقول

"أنتي حقا مبتذله أنا أخطئت عندما أتيت لهنا كنت سأعطيك النقود وأنفعك لكنك لا تستاهلين "

قال وهو يستقيم ويأخذ هاتفه والمفاتيح لكن هي أستقامت سريعا وهي تضحك

"حسنا حسنا لا تغضب سأجلب لك باقه من الزهور حسنا لا تحزن ولا أريد من نقودك تلك"

قالت بعدها ذهبت تحضر الباقه وأتيت بعدها سريعا وتعطيه الباقه

"ها هي الباقه لكن جدياً لمن هي"

قالت تنظر له تنتظر أجابه منه ليتنهد ويقول

"أنها لصديق لي أنه فعل حادث منذ شهر لكن بسبب أني كنت في كندا هذا الشهر لم أزورو للأن وهو عزيز على قلبي كثيراً هذا فقط"

قال لتومأ له بتفهم ليقترب منها ويحتضنها ويقبل جبينها ثم يأخذ الباقه ويذهب

أن علاقتهم قويه أنها أهم شئ في حياته وهو كذلك الأمر

.
.
.

يقف أمام منزل أبيض اللون من الخارج كبير بعض الشئ يرن جرس الباب ينتظر أستجابه لم ينتظر كثير ألا والباب قد فتح من قبل الخادمه لتبتسم له وهو أيضا

"سيد كيم تايهيونغ تفضل بالدخول سأعلم السيد جونغكوك أنك هنا"

قالت لتفتح الباب أكثر ليدخل ثم تقفل الباب ليوقفها تاي

paralysis |بًآرلَيَسِيَسِWhere stories live. Discover now