سيلين مارتن...ماضي1

63 5 2
                                    

في مدينه نيويورك وفي احد الليالي الهادئه في الحديقه العامه كانت هناك فتاه تجلس وملامح الملل على وجهه وكانت تنظر الى السماء...

كانت تلك الفتاه ذا بشره فاتحه وكان وكان شعرها بني غامق مربوط في جديله مرتخي على اكتبها...

كانت عيناها جميله ذات لون اخضر رمادي كانت ترتدي بنطال اسود سميك مع بلوفر ارجوالي فوقه جاكيت جينز مع حذاء ابيض...

تلك الفتاه كانت سيلين مارتن البالغ من العمر 16 عام لقد انتقلت الى نيويورك منذ اسبوعين مع والدتها الاسباب خاصه ما زالت لا تعرفها...

تنهدت بتعب منذ انتقالها الى نيويورك وهي تسمع وترى اشياء مجنونه كانت تود ان تعود الى انجلترا مع والدتها لكن والدتها للاسف مصره على البقاء لاسباب الله يعلم ما هي...

على الاقل تشكر ان نيويورك مليئه بالمدربين الفنون عن النفس كانت تدرب لدى احدهم و كانت جيده جدا لكن رنين للهاتف قطع افكارها..

نظره حولها ثم ادركت انه هاتفها التقطته ورات المتصل وكان والدتها..

سيلين بهدوء : مرحبا امي...

والدة سيلين بقلق : سيلين اين انت لقد قلقتني اتعرفين كم الساعه الان...

سيلين تلقي نظره على الساعه في يدها : اه اسفه لقد انغمست في نفسي ولم ادرك الوقت..

والدة سيلين : لا باس حلوتي لكن حقا يجب عليك العوده الى المنزل كنت اغادر قبل قليل الى رحله عمل ولا اعرف متى اعود على كل حال اريدك ان تعود الى المنزل بامان اتفقنا...

سيلين بابتسامه هادئه : اتفقنا الى اللقاء امي..

والدة سيلين : الى اللقاء حلوتي...

اغلقت سيلين الهاتف والتقطت حقيبتها بسرعه بدات تذهب لكن ضلال خضراء لفت انتباها وراودها فضول فاستخدمت كل ما تعلمته في فنون الدفاع من اجل التسلل بهدوء...

عندما اقتربت دهشت مما راتها اربع مخلوقات خضراء يبدو انهم متحمسين يبدو بان احدهم لمحها لانها التفت وابتسم في وجهها ولوح بهدوء وسعاده لحسن حظها التفت الى البقيه بعد ذلك الغير مدرك لوجودها...

لكن سرعان ما اختفوا نظره تحولها كي تراهم فوق احد المباني يبدو انهم يتناقشوا بشيء لكن صرخه استغاثه القط نظره على المكان الذي ينظرون اليه كي ترى فتاه ورجل على ما يبدو انه والدها...

رات انهم يبدؤون بالقتال ومساعده الفتاه ووالدها واتركت انهم يواجهون بعض الصعوبات لذا بكل بساطه بدا تبحث بحقيبتها عن سلاحها الذي كان عباره عصا معدنيه مطويه بسرعه ان ما فتحتها ولمحت ان ذا الشريط الازرق كادا يضرب من احد الاشرار..

نادت بالشريط الازرق والتفت اليها بصدمه وتفاجا لم يكن لديها وقت لذا ضربت الشخص الذي قد يصيب الشريط الازرق اخبرته بالاستمرار ولا يلتفت اليها استمع بصدمه وهز راسه بهدوء وذهب لمساعده اخوته بنات للحظه انها رات السلحفاه التي راتها تبتسم بوجهها بعد ذهب بالازرق لكنها استمرت بالقتال والدفاع...

Kamu telah mencapai bab terakhir yang dipublikasikan.

⏰ Terakhir diperbarui: Dec 04, 2022 ⏰

Tambahkan cerita ini ke Perpustakaan untuk mendapatkan notifikasi saat ada bab baru!

ساحمي كل شئ عزيز علي....♥︎♡♥︎Tempat cerita menjadi hidup. Temukan sekarang