هاي لو
{{ مشاعر متماسكة }}
§____________________§
فكيف تكفُّ الروحُ عَن
الروحِ و الروحُ في الروحِ تُقيم( مدري شسالفة بس حبيت العبارة 🌚)
|____________________________________|
وضع لوفي قدمه على جدع الشجر بينما يصعد عليها بدون استخدام قدميه
شانكس : أحذرك الشمس قادمة لا احبد ان تصعد للأعلى هناك...
لم يسمع لوفي كلماته شانكس و صعد للأعلى و اخرج نصف جسده لينظر حوله
شعر بحرارة خلفه ليلتفت لكن انتهى به الأمر لحرق جبينه و عينيه
سقط من الشجرة ليلتقطه السلف شانكس قبل ارتطامه بأرض
شانكس و هو يحمل لوفي الذي يئن : لقد اخبرتك!...في وقت حالي سوف نبقى مع ظل الأشجار و في ليل سوف نكمل الطريق حسناً؟
لوفي و هو يرفع يديه عن وجهه و عينه التي ادمعت من الألم و هو عابس : حسناً..
شانكس مبتسم و هو ينزل لوفي : هل تريد رداء؟
لوفي : ماذا؟
شانكس مخرج عباءة خضراء غامقة بحجم لوفي : هكذا سوف تبدو مثل والدك لكن ألطف
لوفي : متى كانت لديك؟
شانكس و هو يمد العباءة إلى لوفي : صنعتها أختي...
كان لوفي سوف يمسك العباءة لكنه توقف و سحب يده ليستدير و يبتعد
نظر له شانكس بحزن لكنه لحق به
.
.
.
.
.
.
حين حل ظلام الليل تحرك الاثنان نحو مدينة النبلاءنظر لوفي إلى الحاجز الطويل ليشعر برداء يوضع على كتفه
شانكس و هو ينزل نفسه أمام لوفي و يربط العباءة له : أعلم أن هذا يجعلك تشعر بسوء لكن عليك الاختباء عن صائدينا
لوفي : هل سندخل من بوابة الرئيسية؟
شانكس و هو يغطي رأس لوفي بغطاء العباءة : يجب علينا لأن هناك رجال شرطة في داخل يسألون عن هويتنا
أوما له لوفي ليرفع سلف شانكس غطاء لراسه هو الآخر و يتقدم خلف عربة ما كانت على وشك دخول المنطقة
تقدم لوفي خلف عربة مباشرة و نظر أمامه
حيث أظهر سائق العربة بطاقة أمام رجل يرتدي زي رسمي من نوع ما كان يبدو أنه من رجال الشرطة
![](https://img.wattpad.com/cover/323635193-288-k900676.jpg)